القاهرة ـ وكالات
اختلفت الاراء على صفحات الفيسبوك ما بين مؤيد ومعارض لما تردد عن آخر قرارات الرئيس وأثارت الجدل وتساءل عن قانون ضرائب يُسنّ ويتم التراجع عنه في ساعات .. هل ثبت أن القرار كان خاطئا؟ أم أن الرئاسة أجّلته لما بعد الاستفتاء خشية التصويت ضد الدستور؟. وكما هو الحال بالانقسام فى الشارع المصري ما بين مؤيد ومعارض للاستفتاء على الدستور جاءت التعليقات بالتأييد على الاستفتاء والمشاركة من اجل الاستقرار والمعارضة خوفا من سيطرة نظام جديد , وعلى الرغم من الانقسام توحدت صفوف المصريين على المعارضة لقرارت فرض الضرائب وزيادة الاسعار ونقلت التعليقات رفض الجميع للزيادة . مى حسنى "هما قالوا تم وقف العمل بقانون الضرائب الجديد الان يعنى كدا انه هيفعلوه بس فى الوقت المناسب كريمة محمد " طبعا بيأجله. منى على " اكيد لبعد الدستور نبيل عبد العزيز شحاتة " القرار لم يتم التراجع عنه ولم يتم الغاؤه .... فقط وقف سريانه لحين تحقيق قبول شعبي .... ووقتها سيتم تفعيله آية سيد "عمر الغلا ما هيحقق قبول شعبي , واللي يعيش فينا يفكر التاني ان فعلا القرار هيرجع بعد التصويت لو كانت النتيجه بنعم .. زيدان زيدان " يحط الضرائب تزعلو يشيلها تزعلوا هو انتو ليه عايزين تزعلو ! بكينام محمد " الغلاء دا لصالح مين ؟؟. بمجرد الاعلان عن زيادة الاسعار فى وسائل الاعلام تم بالفعل الزيادة من قبل بعض التجار على الرغم من التطبيق الفعلى تموز/يوليو 2013 , فالحكومة لا تشعر بالمواطنين !!!! واين الرقابة على هؤلاء ؟ .