أثار إعلان الشركة التركيّة البريطانيّة "جنيل إنرجي"، الخميس، عن وجود نفط في المياه المغربيّة بكميات مهمة، وتملك الشركة 37.5 في المائة من قيمة رخصة التنقيب في مياه المغرب، حفيظة مدريد بعد دفع مسؤولين في حكومة جزر الكناري لها لمُمارسة ضغوط على المغرب لحماية البيئة في السواحل. وتزامن ذلك مع إعلان جديد بخصوص احتياطي النفط في المياه الإقليميّة المغربيّة. وذكرت مصادر إعلاميّة، أنّ حكومة جزر الكناري تتخوف من الأخبار التي تنشر بين الفينة والأخرى، بشأن اكتشافات النفط في المياه المغربية، ما يفتح شهيّة الحكومة الاسبانيّة للتنقيب في المياه التابعة للجزر.