بيروت - عمان اليوم
مهنياً: تتعدد الاهتمامات في هذا الشهر الذي يحمل بعض التناقضات ويعرضك لنزاع مع بعض الجهات المسؤولة او لوعكة صحية تزعجك قليلا كما يعلن المرصد الفلكيّ عن فترةٍ متقلبة وعليك باتخاذ كل التدابير اللازمة لحماية استقرارك ومصالحك! قد تحتار بأمرك وبطريقة تصرفاتك ازاء بعض المستجدات في حين تعيش خيبة على الصعيد الشخصي تتزامن مع تراجع مهني وتحت وطأة هذه الضغوط والازمات تصبح طباعك صعبة ومتقلبة اعصابك مشدودة غالبًا مما يصعّب التفاهم معك ويثير نفور الآخرين منك كن متأنياً في حياتك المهنية وفي مقاربتك اوضاعا صحية وعائلية ولا تصبّ نار غضبك على الآخرين ولا تلمهم على ما يحصل لك من سلبيات ومعاكسات، فلا ذنب لأحد، وانت تعلم بأن الدنيا دولاب وحظ.. في حين أنّ النصف الثاني من الشهر ومع انتقال الشمس والزهرة الى برج الجدي الصديق تتبدل الظروف لمصلحتك وتبدو التأثيرات الفلكيّة مشجّعة فتحرز النجاح تلو النجاح وتتوصّل إلى بعض الأهداف واثقاً من نفسك فتترك انطباعاً هائلاً لدى الكثيرين. قد توقّع على عقد مميّز أو تسوّي مسألة عالقة وتتصرّف بليونة وحكمة
عاطفياً: في الحياة الشخصيّة، مطلوبٌ منك الصبر والهدوء والتصرّف بعقلانيّة مع وجود الزهرة الى جانب الشمس والمشتري في مواجهة برجك ما يعني اوضاعا صعبة مخيبة للامال فقد يستاء منك الحبيب أو يبتعد عنك الشريك، وربما تسبّب بأزمة لأقلّ خطأ أو هفوة. قد يكون الجوّ مكهرباً قليلاً والتفاهم صعباً، وقد يسود الغضب بعض علاقاتك فتتصرّف بطريقةٍ غير مقبولة، ما يعرّضك لبعض التفكّك العائلي لأو لخناقةٍ زوجيّة كبيرة، أيضاً قد تسوء العلاقة مع أحد الأبناء أو أحد الوالدين تجد ضالّتك في القسم الثاني من الشهر إذا كنت وحيداً وتقع في الغرام ربما أو تلتقي بمن يهتف إليه قلبك ويبادلك الحب . تعبّر عن عواطفك وتحسن الكلام إلى الآخر وتبدو مطمئناً إلى مصيرك. ثم تتزوّد بالثقة بالنفس وتمارس لعبة الإغراء وتستقطب الكثيرين، مستفيداً من شعبيّة كبيرة تتمتّع بها. تسمع كلمات الحبّ وتتفاجأ ببوحٍ لم تتوقّعه أو يتنافس على قلبك أكثر من شخص.