دمشق ـ ميس خليل
نفت مصادر مقربة من القصر الجمهوري السوري، وقوع انقلاب عسكري مساء الجمعة، في دمشق.
وأكّدت المصادر لـ"العرب اليوم"، أن الرئيس السوري بشار الأسد لم يغادر البلاد، وأن ما نشرته وسائل إعلام أجنبية وعربية عن وقوع انقلاب عار من الصحة، ويدخل ضمن الحرب النفسية التي يتعرض لها الشعب السوري.
وبيّن عدد من سكان المنطقة المحيطة في قصر الروضة، أن الأوضاع تمر بشكل طبيعي، دون وجود أصوات اشتباكات كما زعمت وسائل الإعلام.
ومن المقرر أن يصدر بيان السبت ينفي الشائعات الخاصة بوقوع انقلاب عسكري.