غزة - وكالات
ينتظر أهالي الأسرى المقدسيين قرار اللجنة، التي خولها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بتحديد مواصفات الأسرى الذين تعتزم إطلاق سراحهم. ومنذ سماعهم القرار ومشاعر الأمل والشوق للقاء الاحبة لم تغب عن تفكير الأهالي، على الرغم من سماعهم عن احتمال عدم دمج أسماء أسرى مقدسيين مع أسرى الخط الأخضر ضمن قوائم الأسرى المزمع الإفراج عنهم. وفي حديث مع "روسيا اليوم" تمنت منى أخت الأسير أحمد خلف، الذي اعتقل في سن السادسة عشرة، وحكم عليه بالسجن 22 عاما، أن يكون أخوها أحمد ضمن القوائم، وأعربت عن تمنياتها بأن يتم الإفراج عن جميع المعتقلين وان يعودوا للعيش بين محبيهم وأهلهم.