ويلو سميث

شاركت المغنية الأميركية ويلو سميث المصمَم مارك جاكوبس في عرض أخر مجموعة له قبل سبعة أشهر، والتي تعود مرة أخرى لعرض مجموعة من الجوارب. ولا يتوقف دورها على مجرد عرض مجموعة من الجوارب الملونة والمنقوشة لستانس سوكس ولكن تعاونت معهم لإنتاج نفس المجموعة من خلال تسع تصاميم مختلفة الأنماط وفريدة من نوعها، وتطرح لها عدة صور فضلا عن فيديو فني.

وكتبت الشركة التي تعاونت مرة مع ريهانا على موقعها على الانترنت "نعتبر ويلو سميث استثنائية ومتعددة المواهب نظرًا لأنها مغنية وراقصة ورائدة أعمال، وببساطة لا يكفي مربع كبير لاحتواء قوتها، وثقتها، التي تفوق عمرها، لديها الأصالة وعزة النفس، وكل تصاميمها مميزة، ولا يمكن اخفائها داخل حذاء".

وأظهرت ويلو براعتها في عرض المجموعة، وارتدت الجوارب على الصنادل والسروايل والفساتين، وفي احدى الصور ظهرت وهي ترتدي زوجًا من الجوارب المطبوعة بأشجار النخيل الزرقاء، والتي تصل لفوق الكاحل. وفي صورة أخرى، بدت الجوارب المزركشة مع كعب أسود وأبيض تحت سروال قصير، وأخرى بجوارب مخططة بالوردي والابيض، وزوج من الأحذية الذهبية، وجوارب مطبوعة بالزهور مع أحذية رياضية.

ولم يكن التركيز فقد على الجوارب، ففي الفيديو تظهر ويلو من رأسها وحتى أخمص قدميها مع قبعات موضوعة بطريقة دراماتيكية وهي تلعب على سرير من الزهور، ويبدو أن المراهقة ويلو ورثت موهبتها في الظهور على الكاميرا من والدها ويل سميث، حيث تستطيع هذه الصغيرة أن تلفت الكثير من الانتباه.