نجحت الاتصالات بفتح خط بحري، بعد منع الشاحنات المبردة المتوجهة من لبنان إلى السعودية عبور الأراضي السورية، وقد انطلقت الباخرة التركية "ليدر سامسونغ" من مرفأ طرابلس ناقلة نحو 45 شاحنة براد كانت متوقفة عند حدود المصنع، حيث من المفترض أن تنقل الباخرة التركية الشاحنات إلى ميناء العقبة في الأردن، حيث يمكنها من هناك أن تكمل طريقها باتجاه المملكة لإيصال البضائع الى الشركات المعنية.