تونس – العرب اليوم
أكد وزير الشؤون الخارجية خميس الجهيناوي خلال الجلسة العامة المنعقدة بمجلس نواب الشعب، إن الوزارة تنتظر نتائج الأبحاث في جريمة إغتيال الشهيد محمد الزواري مشيرا الى انها على اتصال بالهياكل الدولية المختصة ومنها "الأنتربول" لمساعدة تونس استخباراتيا وقضائيا لكشف الجناة أوالجهات الخارجية التي قد تقف وراء عملية الإغتيال.
وشدد الجهيناوي على أنه في حال ثبوت ضلوع أطراف أجنبية في جريمة الإغتيال فإن تونس سترد بكل صرامة على كل من يستهدف أمنها ويعتدي على سيادتها بالطرق التي تضنها المواثيق الدولية.