أحدثت ممثلة أفلام إباحية ضجة كبيرة في الدوري الإيطالي عندما صرحت علناً أنها ستكشف عن جميع علاقاتها الجنسية التي جمعتها مع لاعبي الكالتشيو في كتاب “ذكريات في السرير” سيُطرح قريباً في الأسواق.يبدو أن قدر الكرة الإيطالية أن تعيش دوماً على الفضائح التي هزت عرش الكالتشيو وأساءت كثيراً إلى سمعة “جنة كرة القدم العالمية” من خلال التلاعب في نتائج المباريات أو تفويتها لصالح البعض المنافس على البطولة أو تفادي الهبوط إلى الدرجة الثانية. هذه المرة، قررت ممثلة أفلام إباحية أن تصب مزيد من الزيت على النار “الملتهبة” بكشفها عن جميع العلاقات الجنسية والحميمية التي جمعتها مع لاعبي الكالتشيو في كتاب خاص سيُطرح في الأسواق خلال الفترة المقبلة. وأفصحت ممثلة “البورنو” ليا دي ليو أن مذكراتها ستتضمن مغامراتها مع عدد من مشاهير الكرة في البطولة الإيطالية لتضع الكالتشيو مجدداً على صفيح ساخن. وأكدت دي ليو أن “كتاب في السرير” سيكشف جميع علاقاتها الجنسية مع لاعبي الدوري الإيطالي في خطوة اعتبرها مراقبون محاولة لابتزاز اللاعبين المتورطين في قضاء سهرات حمراء مع الممثلة الإباحية. وذكرت دي ليو عبر صحفتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بعض أسماء اللاعبين مثل بوجينوف وبوريللو وبيسان وكوكو ودالا بونا وغالانتي وياكوينتا وإنزاغي وريغنالد. وأنكر مهاجم روما المُعار لجنوى ماركو بوريللو وجود أي علاقة مع الممثلة ليا دي ليو لكنه نوه أنه تعرف عليها منذ سنوات في إحدى الحفلات دون أن يتحدثا مطلقاً على حد زعمه. واشارت ممثلة البورنو أن علاقات أخرى جمعتها مع عدد من اللاعبين سيتولي كتابها الجديد الكشف عن التفاصيل وإماطة اللثام عن مزيد من الفضائح الجنسية.وأبدت دي ليو إعجابها الكبير بقائد ميلان ماسيمو أمبروسيني واصفاً لاعب وسط الروسنيري بأنه كان من أفضل الرجال الذين أقامت معهم علاقات جنسية! ويرتبط عادة نجوم الكرة في الدوريات الأوروبية الشهيرة بنجمات شهيرات في عالم الفن والغناء والأزياء والإعلام مثل علاقة حارس ريال مدريد ومنتخب إسبانيا إيكر كاسياس بالمذيعة التلفزيونية سارة كاربونيرو وعلاقة زميله في الفريق كريستيانو رونالدو مع عارضة الأزياء الروسية إيرينا شايك دون نسيان علاقة مدافع برشلونة جيرارد بيكيه مع المغنية الكولومبية الشهيرة شاكيرا.وعلى الرغم من علاقات لاعبي الكرة اللامعة مع نجمات من الصف الأول إلا أن الغالبية الساحقة منهم يسقطون في وحل الخيانة الزوجية مثلما حدث مع البرتغالي رونالدو والإيطالي بالوتيلي والإنكليزي بيكهام.