الجيش المغربي

قبل الزيارة الملكية الأخيرة للصحراء، التي تزامنت مع ذكرى المسيرة الخضراء، نشرت القوات المسلحة الملكية تجريدة إضافية في محيط مدينة العيون، وهو الإجراء الذي قال التقرير الجديد للأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، إنه كان يهدف إلى تعزيز الحماية أثناء وجود الملك.

انتشار وصفه التقرير بأنه كان مؤقتا، مسجلا أن القوات المسلحة الملكية لم ترتكب خروقات لوقف إطلاق النار المعمول به في الصحراء خلال السنة الأخيرة.

في المقابل، سجّل التقرير خروقات نوعية من جانب البوليساريو، حيث قال إنها قامت بنقل وحدتين عسكريتين تابعتين لها إلى نقاط بعيدة جدا عن المواقع المحددة لها أصلا في اتفاقية وقف إطلاق النار.