حينما ترمى القرارات والتدابير في سلة المهملات

حينما ترمى القرارات والتدابير في سلة المهملات

حينما ترمى القرارات والتدابير في سلة المهملات

 عمان اليوم -

حينما ترمى القرارات والتدابير في سلة المهملات

بقلم : عبد اللطيف المتوكل

حينما ترمى القرارات والتدابير في سلة المهملات لابد ان ننتظر الأسوأ، ولابد ان تحدث المزيد من حالات الموتى في الطرقات وان تحدث المزيد من الماسي ألاجتماعية ادن من الذي الغى قرار منع المشجعين والأنصار من التنقل الجماعي الى المدن التي تخوض فيها فرقهم المباريات؛ ومن رخص بإجراء مباراة امل الرجاء وأمل اولمبيك اسفي في اليوم الذي تحتضن فيه اسفي قمة الوداد والفتح؛ الهدا الحد اصبح رخيصا رأسمالنا البشري، الم نقل ان فصول المؤامرة ضد الوداد والرجاء ستتوالى رويدا رويدا، وان اغلاق مركب محمد الخامس و"نفي" الفريقين الكبيرين برصيدهما وانجازاتهما وعطاء اتهما خارج مدينتهما ما هو الا سيناريو محبوك لإضعافهما، وان الشغب والعنف سيتزايد ما لم يتم الذهاب مباشرة الى اصل الداء، لمادا الفتح الرباطي يلعب في قلب العاصمة الادارية دون ان يطرح هدا الامر اي مشكل او اشكال، ينما الوداد والرجاء ملزمان بالطواف حول مدن المغرب لخوض مباراة؟؟! .

عزاؤنا واحد في المشجعين الوداديين الدين لقوا حتفهم. والله يأخذ الحق في من كان السبب في هده المأساة الجديدة. ولا حول ولا قوة الا بالله.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حينما ترمى القرارات والتدابير في سلة المهملات حينما ترمى القرارات والتدابير في سلة المهملات



GMT 12:00 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

وحيد .. هل يقلب الهرم؟

GMT 20:41 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 13:29 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 04:37 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

صرخة حزن عميق ومرارة....

GMT 16:50 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

مهلا يا رونار

أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 15:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 عمان اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 09:56 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

طرق فعالة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab