أولًا، في ما يتعلق بابن الجيران ، فيجب أن تخبري أهله بفعلته حتى ننقذ أرواحًا صغيرة أخرى قد يدمرها 
‏ثانيًا، عليك أن تخبري طفلك أن ما حصل خطأ وأن ابن الجيران تم عقابه وأن طفلك ليس له ذنب ولا يجب أن يخاف وهذا خطأ لن يتكرر وبهدوء عليك بتعليمه أنه لو أن أحدًا آخر حاول تكرار ذلك معه، فيجب أن يقول «لا» وأن يصرخ وأن عليه ألا يسمح لأحد أن يلمسه لا في فمه ولا في منطقة السروال أبدًا بعد ذلك، تناسي الأمر ولا تأتي على ذكره معه ولكن إن ظهرت على الطفل أي أعراض نفسية، فلا بأس من إعادة النقاش وتهدئته واقناعه بأنه طفل طبيعي وكل الذي يحتاج إليه ، هو أن يحافظ على نفسه المهم أن تتم مراقبته، لأن الطفل ببراءة قد يعملها مع طفل آخر مثل ما عملها مع الدبدوب
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

الإجراءات الطارئة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

أنا عندي طفل عمره5 ‏سنين، حصل معه موقف، وأنا خائفة من أن يؤثر فيه نفسيًا . والموقف هو أن طفلي ذهب إلى بيت الجيران ليلعب مع أطفالهم. ولكن، لا أدري كيف حصل أن ولدهم الشاب، الذي يبلغ عمره 17 عامًا ، اختلى بولدي وجعله يشاهد فيلمًا إباحيًا للشاذين وأمسك عورته وقبله. علمًا بأن طفلي لم يخبرني بذلك ، لكن في يوم من الأيام انتبه أخي لطفلي وهويمسك بالدمية الدبدوب ويقوم بحركات غريبة. فسأله: لماذا تعمل هكذا مع الدبدوب ؟فأجابه: أعمل معه ما قام به جارنا عمر معي، فهوعمل لي هكذا. وخاف الولد مني وبكى، عندما حاولت الاستفسار أكثر عما جرى، فقلت له: لا تخف أنا لنأضربك ، ماذا عمل لك جارنا عمر؟ فقال: لقد أمسك عورتي وجعلني أشاهد فيلم قلة حياء.. قلت له: كيف قلة حياء؟ قال لي: دلا أقدر أن أقول لك يا ماما. وراح يبكي. أرجوك يا سيدتي، أريد أن أجعل طفلي ينسى ما رآه وما حصل معه، لكني لا أعرف ماذا أفعل. ساعديني أرجوك.

المغرب اليوم

أولًا، في ما يتعلق بابن الجيران ، فيجب أن تخبري أهله بفعلته حتى ننقذ أرواحًا صغيرة أخرى قد يدمرها. ‏ثانيًا، عليك أن تخبري طفلك أن ما حصل خطأ. وأن ابن الجيران تم عقابه وأن طفلك ليس له ذنب. ولا يجب أن يخاف وهذا خطأ لن يتكرر. وبهدوء عليك بتعليمه أنه لو أن أحدًا آخر حاول تكرار ذلك معه، فيجب أن يقول: «لا». وأن يصرخ. وأن عليه ألا يسمح لأحد أن يلمسه لا في فمه ولا في منطقة السروال أبدًا. بعد ذلك، تناسي الأمر ولا تأتي على ذكره معه. ولكن إن ظهرت على الطفل أي أعراض نفسية، فلا بأس من إعادة النقاش وتهدئته واقناعه بأنه طفل طبيعي. وكل الذي يحتاج إليه ، هو أن يحافظ على نفسه. المهم أن تتم مراقبته، لأن الطفل ببراءة قد يعملها مع طفل آخر مثل ما عملها مع الدبدوب.

omantoday

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 20:58 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 عمان اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 20:55 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 عمان اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 عمان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:57 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلة "تايم" تختار دونالد ترامب شخصية العام 2024
 عمان اليوم - مجلة "تايم"  تختار دونالد ترامب شخصية العام 2024 للمرة الثانية

GMT 20:47 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أضرار وآثار نوم الزوج بعيد عن زوجته

GMT 20:24 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل تواجه الزوجين في السنة الأولى من الزواج

GMT 20:17 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 12:06 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية تجاوز مشاكل فترة الخطوبة بنجاح

GMT 07:37 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات
 عمان اليوم -

GMT 09:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 عمان اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 13:32 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ميلانيا ترامب تثير الجدل بصورة تكشف عن تركيبها
 عمان اليوم - ميلانيا ترامب تثير الجدل بصورة تكشف عن تركيبها شعرًا مستعاراً

GMT 12:41 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة
 عمان اليوم - السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 عمان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 10:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان
 عمان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 19:08 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

إليسا تفوز بجائزة "الأيقونة" في حفل "بيلبورد" لعام
 عمان اليوم - إليسا تفوز بجائزة "الأيقونة" في حفل "بيلبورد" لعام 2024

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 12:41 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 20:55 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 19:10 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون بحلول عام 2025
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab