8 أسباب تجعل المرأة تترك الرجل الذي تحب
آخر تحديث GMT10:57:09
 عمان اليوم -

8 أسباب تجعل المرأة تترك الرجل الذي تحب

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

8 أسباب تجعل المرأة تترك الرجل الذي تحب

المغرب اليوم

يمكن المرأة ان تترك الرجل الذي تحب. فهذا يحدث في الكثير من العلاقات الزوجية والعاطفية على حد سواء. ويمكن ان تؤدي الظروف الصعبة دوراً في هذا الاتجاه. لكن ثمّة اسباب اخرى يمكن ان تسبب ذلك. ومن المهم ان تعرفها كل امرأة لكي تتمكن من علاج كل مشكلة يمكن ان تدفعها الى ترك الرجل الذي تحب. فبعضها نفسي وبعضها مادي او اجتماعي. تتمتع المرأة بالصبر وبالقدرة على التحمل في اطار الحياة الزوجية والعاطفية. ورغم هذا قد تأخذ القرار بأن تترك الرجل الذي تحب. وتكمن خلف هذا العديد من الاسباب المهمة التي يمكن ان تسمم العلاقة وان تجعلها حجر عثرة في وجه تقدم شريكة الحياة ونجاحها وحتى سعادتها. فمن المعروف ان الثقة المتبادلة هي عمود اي علاقة بين الزوجين. وفي حال كان الرجل غير واضح ولا يعبر عن نفسه وعن مشاعره او عن الحقائق بصدق، من الممكن ان تشعر المرأة بالخوف والقلق وان تأخذ قرار الانفصال وان كانت تجمعها والرجل الكثير من العواطف والآراء والتجارب المشتركة. يعتبر الحوار الهادئ والبناء ايضاً من المفاتيح التي تساعد على بناء حياة زوجية سعيدة. ولهذا فإن غيابه يؤثر بشكل سلبي على مشاعر المرأة لأنه يمنع حل المشاكل. وهذا ما يمكن ان يدفعها الى اخذ قرار الابتعاد. يجب ان تقوم الحياة الزوجية على التبادل على مستوى المشاعر والمادة. لكن من المكن ان تجد المرأة انها تقدم كل ما لديها من عاطفة واهتمام من دون ان تحصل على شيء في المقابل. وهو ما قد يجعلها تعيد التفكير في العلاقة مع شريك حياته وان تأخذ قرار تركه وان كانت تحبه. عدم الاستقرار ويعني هذا عدم اخذ اي من طرفيها قراره النهائي بشأنها. فقد تشهد في هذه الحالة انفصالاً وعودة ثم انفصالاً وعودة. وهذا ما يمكن ان يشعر الزوجة بعدم الرضى وبالقلق والتوتر وان يضعف لديها الرغبة في مواصلة الحياة الى جانب الرجل. من المهم ان يتفق اي زوجين على بعض المبادئ الاساسية وان كانا يختلفان في وجهات النظر. لكن عدم الاتفاق على اي امر يمكن ان يشيع في اجواء العلاقة التوتر وان يدفع كلاً من طرفيها الى التفكير في وضع حد نهائي لها. لا يمكن ان تستمر الحياة الزوجية في حال كان كل من طرفيها يرمي الى تحقيق اهداف مختلفة تماماً عن تلك التي يصبو اليها الآخر ويسعى الى تنفيذها. فلا بد من تشارك بعض الغايات من اجل استمرار العلاقة والحفاظ على استقرارها. من الممكن ان تشعر الزوجة بالملل في اطار العلاقة الزوجية لأسباب مختلفة منها عدم سعي الزوج الى التغيير او التجديد سواء على مستوى طباعه او عمله او تعامله مع الحياة المشتركة. ولهذا يمكن ان يصل الامر بالزوجة الى حد البحث عن طريق اخرى. التعرض للتعنيف يعتبر هذا من ابرز الاسباب التي يمكن ان تدفع المرأة الى التفكير في ترك الرجل وان كانت تحبه. ولا يعني هذا التعرض للعنف الجسدي فقط بل للعنف المعنوي ايضاً وهذا يشمل عدم السماح لها بإبداء رأيها وعدم اظهار الاحترام لها في مختلف المواقف.

omantoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 09:37 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 عمان اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 09:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 عمان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:45 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 عمان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 18:33 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى
 عمان اليوم - المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا

GMT 20:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 عمان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 08:54 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

أخطاء تربوية تجنبيها حتى لا تواجهي متلازمة الطفل

GMT 08:57 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

أهم الأسرار التي تخفيها المرأة عن الرجل

GMT 20:36 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح للتعامل مع المشكلات العائلية وتأثيرها على الأداء

GMT 15:00 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

علامات كره الزوج لزوجته

GMT 14:00 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

طرق تساهم في الحفاظ على الاستقلالية الشخصية في
 عمان اليوم -

GMT 09:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 عمان اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 14:54 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

اتهام شقيق محمد الفايد باغتصاب ثلاث نساء أثناء
 عمان اليوم - اتهام شقيق محمد الفايد باغتصاب ثلاث نساء أثناء فترة ملكيته لمتجر هارودز

GMT 14:57 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فرانك هوغربيتس يحذر من زلزال قوي محتمل بفضل
 عمان اليوم - فرانك هوغربيتس يحذر من زلزال قوي محتمل بفضل "هندسة كوكبية" في الأيام المُقبلة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 عمان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 10:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان
 عمان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 19:37 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان"
 عمان اليوم - حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان" عبارة عن مسلسل قصير كل حلقة فيه مستوحاة من المجتمع

GMT 20:12 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:45 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 19:10 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون بحلول عام 2025

GMT 20:22 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab