عزيزتي، أنا أدرك رغبتك في شيء شرعي عظيم وأدرك أنك إنسانة مؤمنة وتخافين الله وتريدين جوًا شرعيا لكن، كان لا بأس من بقائها محجبة ولكن خطأ التزويج كان مسألة غير عادية وفظيعة نعم هو خطأ، وهذه المسكينة كيف لك أن تضبطي عقلها وعاطفتها، وهي ترى نفسها زوجة مثلك وبرضاك  وهو زوجك ، فكيف تستطيعين أن تجعليه يشعر بأن هناك امرأة شرعًا، حلال له، وأمامه وتقولين له لا تلمس الآن الخطأ انتهى، الرجل تغير عليك بخصوص تقديم الهدايا فلا بأس بالأمر هناك رجال ‏كثيرون لا يحبون أن يهدوا المهم الآن أن تتحسن العلاقة الإنسانية والزوجية بينكما ولعل العتاب الحقيقي بين الحين والآخر هو الحل الأفضل لا ‏تتعسي نفسك وزوجك بسبب هدية فالرجل ذاق حضن امرأة أخرى لذلك ، لا تخاطري بأن تضيقي عليه الخناق ولا تعيريه بهدايا أهله ، بل شجعيه وقولي يستأهلون فهذا قد يجعله يلتفت إليك بشكل أفضل
آخر تحديث GMT20:18:51
 عمان اليوم -

‏زوجته الخادمة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

أنا امرأة متزوجة منذ 9 ‏ سنوات عمري 34 ‏سنة وزوجي يكبرني بـ4 ‏ أشهر فقط. والحمد لله هو يحبني ‏ويراعيني ويفهمني، خصوصًا أننا تزوجنا عن حب ومازلنا نحب بعضنا البعض. قبل الزواج، قررنا أنه لا سر بيننا ، فهو زوجي وصديقي وكاتم أسراري، وأنا زوجته وصديقته وكاتمة أسراره. ولا شك عندي في أنه يخبرني بكل شيء كما أفعل أنا. هو متفهم إلى أقصى حد وأنا أتفهمه عندما يخبرني عن شيء، وان أزعجني. لدينا ثلاثة أطفال، بنتان توأمان وولد. سيدتي، تكمن مشكلتي في احتياجي الدائم إلى الخادمة، علمًا بأنني تركت عملي لأتفرغ لأبنائي وتلبية احتياجاتهم وهو أمر صعب جدًا وخصوصًا أنهم صغار، فالبنتان سنة وثمانية شهور والولد تسعة شهور. يعني غصبًا عني من الضروري أن يكون هناك أحد يساعدني. أنا ملتزمة دينيًا وزوجي ملتزم أكثر مني. عندما قررنا أن تأتي الخادمة قررنا معًا أن يعقد عليها ، لكي يحل له رؤيتها من دون حجاب في البيت. ولكنني قلت له إذا أردت فعل هذا الأمر لا تدعني أعرف. المهم، في يوم من الأيام وكنت حينها حاملًا في ابني الثالث، كنت أوصي الخادمة بكيفية وضع الأكل والساندويتش لزوجي، واذا بالفاجعة التي رأيتها والتي مرت عليها سنة الآن، ولكنني غير قادرة على نسيانها . في تلك اللحظة، رأيت زوجي يحضنها ويضحك معها. لا أعرف ماذا جرى لي، وقعت عينه في عيني. انكسر شيء في داخلي. وما زلت حتى الآن أعاني في ذلك الانكسار. انزعجت بكيت، ركض خلفي، نهرته. لم أقدر على قبول ما كنت قد قبلته بنفسي. ندم هو كثيرًا، تأسف. وأنا أعلم أنه لم يفعل لشهوة في نفسه، ولكن كما يقول هو رأفة بها ولحاجتها لأنها دائمًا تطالب بالخروج وحدها وأمور أخرى تعرفينها على قاعدة ، امسكها أحسن من أنها تفلت. سيدتي، مرت علي أصعب الأيام حتى تعافيت، ولكن الخادمة صعب عليها ترك زوجي لها من دون دلع. قررت إرسالها إلى بلدها ، ولكن، لأسباب كثيرة أهمها المقدرة المادية لم يرسلها . الخادمة وصلت إلى مرحلة أنها كل ما رأت رجلًا غمزت له، وهي تتحدث مع أي شخص. حركاتها وايماءتها كلها جنسية. أنا كنت أخجل من حركاتها وأخيرًا صارت تغار مني. نعم صارت تغار مني على زوجي، فهي أحبته على حد قولها . وكل حركاتها له هو ليغار عليها. وهو عندما كان ينهرها كانت تزيد في تصرفاتها . بعد كل ذلك، أتحمل الأمر، وأرسلتها إلى بلدها ، ولكن رسائلها عبر الهاتف لزوجي لم تتوقف. وهو يبدو غير مكترث لمشاعري، وعندما فتحت الموضوع معه كبرت المشكلة ولم نتحدث يومين كاملين، وكانت هذه أول مرة بعد زواجنا. لا أعلم ماذا أفعل؟ هل أخطأت، أظن نعم. ولكن ما هو الحل؟ ماذا أفعل وأنا أغلي في داخلي. ‏المشكلة الأخرى يا سيدتي تكمن في أنه لم يهديني حتى الآن ولو هدية واحدة. وعندما أطلب منه هدية وأصر أحيانًا على الطلب، لأنني أراه يبعث الهدايا إلى أمه واخوته وأنا لا شيء وأنزعج. يقول لي أنت امرأة حنانة. علمًا بأنني لم أقل له في حياتي لماذا بعثت لهم الهدايا ولم تأتني بهدية واحدة. ولكنه لا يحس بأنه يجب أن يهديني لا ‏ في عيد ميلادي ولا في عيد زواجنا ، ولا في أي مناسبة حتى عيد الأم. والمشكلة أنه يهتم بي كثيرًا ، ولكن هناك بعض الأمور الصغيرة التي تكدر الحياة الزوجية. أرجوك يا سيدتي ساعديني، ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

عزيزتي، أنا أدرك رغبتك في شيء شرعي عظيم. وأدرك أنك إنسانة مؤمنة وتخافين الله وتريدين جوًا شرعيا. لكن، كان لا بأس من بقائها محجبة. ولكن خطأ التزويج كان مسألة غير عادية وفظيعة. نعم هو خطأ، وهذه المسكينة كيف لك أن تضبطي عقلها وعاطفتها، وهي ترى نفسها زوجة مثلك وبرضاك؟ وهو زوجك ، فكيف تستطيعين أن تجعليه يشعر بأن هناك امرأة شرعًا، حلال له، وأمامه وتقولين له: لا تلمس. الآن الخطأ انتهى، الرجل تغير عليك. بخصوص تقديم الهدايا فلا بأس بالأمر. هناك رجال ‏كثيرون لا يحبون أن يهدوا. المهم الآن أن تتحسن العلاقة الإنسانية والزوجية بينكما. ولعل العتاب الحقيقي بين الحين والآخر هو الحل الأفضل. لا ‏تتعسي نفسك وزوجك بسبب هدية. فالرجل ذاق حضن امرأة أخرى .لذلك ، لا تخاطري بأن تضيقي عليه الخناق. ولا تعيريه بهدايا أهله ، بل شجعيه وقولي يستأهلون فهذا قد يجعله يلتفت إليك بشكل أفضل.

omantoday

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ عمان اليوم

GMT 22:38 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 عمان اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 22:47 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 عمان اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 22:44 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 عمان اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 16:56 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

ترامب يخطط لإعادة تطبيق “استراتيجية الضغط الأقصى” على
 عمان اليوم - ترامب يخطط لإعادة تطبيق “استراتيجية الضغط الأقصى” على إيران

GMT 20:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 عمان اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 14:45 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

السخرية من الزوجة علنًا وفي الأماكن العامة

GMT 11:41 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أهمية بناء شبكة علاقات قوية لتحقيق التفوق في

GMT 19:03 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

يعد التواصل بين الزوجين عامل أساسي في نجاح

GMT 12:27 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

مشاكل أسرية وحلول لتعزيز الاستقرار العائلي

GMT 10:53 2024 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

أهم النصائح في كيفية التعامل مع الطلاب المشاغبين
 عمان اليوم -

GMT 19:52 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 عمان اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 13:32 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ميلانيا ترامب تثير الجدل بصورة تكشف عن تركيبها
 عمان اليوم - ميلانيا ترامب تثير الجدل بصورة تكشف عن تركيبها شعرًا مستعاراً

GMT 19:48 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 عمان اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 19:38 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " العقرب " في شهر
 عمان اليوم - أبرز التوقعات لبرج " العقرب " في شهر يناير 2025

GMT 17:06 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 عمان اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 23:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

خالد النبوي يكشف لأول مرة رغبته في الابتعاد
 عمان اليوم - خالد النبوي يكشف لأول مرة رغبته في الابتعاد عن التمثيل والسفر خارج مصر

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى

GMT 22:44 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 19:38 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " العقرب " في شهر يناير 2025

GMT 19:10 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون بحلول عام 2025

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab