أنا فتاة يمينة في الخامسة عشر من العمر
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

الام الصارخة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة يمينة في الخامسة عشر من العمر. أمي إنسانة صعبة المزاج ولا أعرف كيف أتعامل أو أتصرف معها. فهي تحب المشاكل بشكل غير طبيعي. فمن المستحيل أن يمر يوم من دون ان تصرخ في البيت، وهي أيضًا هكذا تتعامل مع ابي بالصراخ، أبي إنسان هادئ جدًا وصبور كذلك، فهو صبر عليها كثيرًا. فحالما يعود أبي من العمل، تبحث عن المشاكل وتخلق مشكلة. عمل أبي متعب جدًا، فهو يحتاج إلى الراحة، لكنها لا تجعله يرتاح لمدة دقيقة واحدة. وحتى في الليل والناس نيام تبدأ بالمشاكل والصراخ. وحتى في بعض الأحيان توقظ أبي من النوم وتبدأ بالصياح، لكن أبي لا يصرخ، بل يهدىء من روعها. ولكن لا جدوى، أمي إنسانة عصبية جدًا، ولكنها طيبة عندما تهدأ. هي تسمعنا جمعيًا كلامًا غير لائق. ولا نشعر كثيرًا بالحنان منها. ولكن عندما تكون في مزاج رائق. تنسيك كل ما بدر منها من كلام وصراخ. وعندما تكثر الهجوم أو على أي أحد من إخوتي. فإننا لا نستطيع السكوت. ولا أن نتمالك أنفسنا، فترى أنفسنا أيضًا نصرخ في وجهها. وهي أيضًا تحزن كثيرًا عندما نرفع أصواتنا وتجلس طوال اليوم تقل لماذا قلت لي كذا كذا. وبعدها أشعر بالذنب وأقول إنها أمي. سيدتي، أمي أيضًا لا تحب أن تجلب أشياءها لنفسها وحتى إن كنت مشغولة لأجلب لها المنديل أو أي شيء آخر. وللعلم هي عندها الدم المرتفع. أرجو أن تخبريني أنا وإخوتي جميعًا كيف نتعامل معها؟ فعلًا تعبنا، ولكنها طيبة وحنونة كما قلت لك سابقًا عندما تكون في مزاج رائق.

المغرب اليوم

* الشكل الذي تصفين فيه أمك يبدو لي أنها حالة قديمة، ويبدو أن والدك إما إنه يعرف السبب أو تعود على الأمر. دعيك من حكاية والدك فهذه مسألة تخصه وتخص أمك. أما في ما يخصك، فالمطلوب هو الهدوء التام وإعطاؤها وهي تصرخ صوتًا هادئًا وابتسامة. وصدقيني في البداية سوف تنزعج ثم تستحي وتبدأ بالهدوء. وإن كل شيء له صدى وصراخ ضده صراخ مسألة مستمرة، ولكن الصراخ الذي صداه همس سوف يؤدي بعد حين إلى صوت معتدل. وبالنسبة إلى أوامرها الكثيرة، من الواضح أنها تريد الاهتمام فيها. ولا بأس بأن تفعلي ذلك. ولكن مع الضحك معها. واضح ان البيت ليس فيه مرح لا منك ولا من أخوتك. اعرف إنها خلقت أزمة، ولكن قولي لنفسك: أنا سوف أخلق سلامًا بالابتسامة والصبر. ويكفي إنها أمك فهي تستحق كل ذلك منك. والمسألة عبارة عن حالة تحد عندك. فلا تستهيني بقدرتك على هذا التحدي. فلعل شفاء هذه المسكينة من مرض الغضب عندها يكون نتيجة "كورس" همس وابتسامة منك.

omantoday

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 20:58 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 عمان اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 20:55 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 عمان اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 عمان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:57 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلة "تايم" تختار دونالد ترامب شخصية العام 2024
 عمان اليوم - مجلة "تايم"  تختار دونالد ترامب شخصية العام 2024 للمرة الثانية

GMT 20:47 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أضرار وآثار نوم الزوج بعيد عن زوجته

GMT 20:24 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل تواجه الزوجين في السنة الأولى من الزواج

GMT 20:17 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 12:06 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية تجاوز مشاكل فترة الخطوبة بنجاح

GMT 07:37 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات
 عمان اليوم -

GMT 09:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 عمان اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 13:32 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ميلانيا ترامب تثير الجدل بصورة تكشف عن تركيبها
 عمان اليوم - ميلانيا ترامب تثير الجدل بصورة تكشف عن تركيبها شعرًا مستعاراً

GMT 12:41 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة
 عمان اليوم - السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 عمان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 10:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان
 عمان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 19:08 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

إليسا تفوز بجائزة "الأيقونة" في حفل "بيلبورد" لعام
 عمان اليوم - إليسا تفوز بجائزة "الأيقونة" في حفل "بيلبورد" لعام 2024

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 12:41 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 20:55 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 19:10 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون بحلول عام 2025
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab