المشكلة  ابن عمتنا تربي معنا منذ كان عمره 7سنوات، وبدأت أمي بتدريسه إلى أن وصل المرحلة الجامعية، لكن أمي لاحظت منذ بدأ مرحلة المراهقة أن حركاته تجاهها أصبحت مريبة، وبدأ بملامستها بشكل لا يجوز، وقامت بمواجهته وتأنيبه وتحذيره؛ مما جعله يدخل في حالة بكاء دون تعقيب لكلامها، لكن شاءت الظروف أن يذهب إلى الجامعة في بلد آخر، وارتاحت أمي، ولكن عندما رجع في إجازته السنوية، بدأت معاناة أمي ثانية، وفي يوم قام بمناداتها وقال لها أنه يريد التحدث معها، وقال لها أنا أريد أن أعتذر منك عما بدر مني، وأرجو أن تسامحيني، وقد لاحظت أنه أخذ يرتجف ويبكي وقال لها ماذا أفعل إن الشيطان يزينك لي في كل مرة، وإذا قمت بمهاجمتك فلا تلوميني، ودخلت أمي في حالة هستيرية وبدأت بمجادلته؛ علماً بأن أمي لم تخبره بأننا نعرف بهذا الموضوع، وهي الآن في حالة نفسية صعبة، ما الحل
آخر تحديث GMT04:26:24
الأربعاء 5 آذار / مارس 2025
 عمان اليوم -
أخر الأخبار

ابن عمتي يتحرش بوالدتي

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ابن عمتنا تربي معنا منذ كان عمره 7سنوات، وبدأت أمي بتدريسه إلى أن وصل المرحلة الجامعية، لكن أمي لاحظت منذ بدأ مرحلة المراهقة أن حركاته تجاهها أصبحت مريبة، وبدأ بملامستها بشكل لا يجوز، وقامت بمواجهته وتأنيبه وتحذيره؛ مما جعله يدخل في حالة بكاء دون تعقيب لكلامها، لكن شاءت الظروف أن يذهب إلى الجامعة في بلد آخر، وارتاحت أمي، ولكن عندما رجع في إجازته السنوية، بدأت معاناة أمي ثانية، وفي يوم قام بمناداتها وقال لها أنه يريد التحدث معها، وقال لها: أنا أريد أن أعتذر منك عما بدر مني، وأرجو أن تسامحيني، وقد لاحظت أنه أخذ يرتجف ويبكي وقال لها: ماذا أفعل؟ إن الشيطان يزينك لي في كل مرة، وإذا قمت بمهاجمتك فلا تلوميني، ودخلت أمي في حالة هستيرية وبدأت بمجادلته؛ علماً بأن أمي لم تخبره بأننا نعرف بهذا الموضوع، وهي الآن في حالة نفسية صعبة، ما الحل؟

المغرب اليوم

الحل : أول خطوة، ألا نبالغ؛ بل نحدد الحدث ورد الفعل؛ فالمراهق كبر وهو يكبر الآن، والخطأ لن يتكرر طالما لن تسمح أمك بأي كلام مباشر بين ابن عمتك وبينها؛ فهذا الرفض الصارم الذي يجب أن يكون عملاً لا قولاً، هو الذي سيحسم الأمر ببساطة أكثر بكثير مما تعتقدين , الأمر الأخير هو تصرفك أنت الذي يجب أن تواجهي به أمك وتطلبي منها أن تتجاهل تماماً هذا الشاب الطائش، وعليك من جهة أخرى أن تتحدثي معه بحزم وتنذريه بأنكما لن تسمحا له بعد الآن بتجاوز حدوده .

omantoday

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

مسقط - عمان اليوم

GMT 22:29 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً
 عمان اليوم - برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً لمحبي التشويق

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - وفاة المنشد قاسم الجاموس صوت الثورة السورية في حادث سير مؤلم

GMT 15:59 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

كيف تستثمر وقتك بحكمة لتعيش حياة متوازنة ومثمرة

GMT 06:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ذاتك دليلك للتعافي بعد علاقة سامة

GMT 14:45 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

السخرية من الزوجة علنًا وفي الأماكن العامة

GMT 11:41 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أهمية بناء شبكة علاقات قوية لتحقيق التفوق في
 عمان اليوم -

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 19:41 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

أبرز توقعات برج الثور في شهر مارس / آذار 2025

GMT 19:10 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون

GMT 18:45 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab