انا امرأة عمري 29 سنة ومتزوجة منذ 8 سنوات، تربيت في بيت العسكرية والصمت القاتل
آخر تحديث GMT10:57:09
 عمان اليوم -

النواح والنكد

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

انا امرأة عمري 29 سنة ومتزوجة منذ 8 سنوات، تربيت في بيت العسكرية والصمت القاتل. أمي عسكرية وأبي لا يتحدث وإخواني لا يهتمون بي، عشت كارهة حياتي من جميع النواحي، ونفسيتي دائماً "زفت" يعني أحسن لي أن أنتحر، لكن عذاب دنيا ولا عذاب الآخرة. تزوجت، قررت أنه ستكون لي حياة جديدة وأنا سأكون شخصاً مختلفاً. وأني سأستقر وسأسعد في حياتي. ولقد أنجنب بنتاً عمرها حالياً 8 سنوات، وولداً عمره 5 سنوات. وولداً عمره 5 سنوات. سيدتي، أنا أكره زوجي، ولكني تزوجته لأنه صديق أخي. وفي الحقيقة إني متعلقة بأخي، لكنه لا يحبني، فكان أن تزوجت أي أحد يعوّضني وجود أخي الكبير. زوجي ملتزم ويخاف الله فيّ. وصابر على نفسيتي وكآبتي وعصبيّتي. قررت أن أدرس ماجيستر، وفعلاً درست وكان كل شيء تماماً حتى الآن. كنت متعوّدة على هذه الحياة. بعد ذلك، اشتركت في "بزنس" خلال تحضيري رسالة الماجيستر مع شخص اهتم بي، وجعلني أشعر بأني لم أعش يوماً حزناً وهمّاً وغمّاً وكآبة من بعد ما رأيته. فهو الذي فتح ملفات آلامي وأحزاني ووحدتي وكآبتي وهمّي. لكنه يا سيدتي، من بعد ما ظن انه أعطاني كل شيء حتى أعمل الـ "بزنس" بالطريقة الصح تركني. وقال عني أن أريده لي فقط، كلما يصير عندي شيء ألجأ إليه. قد تقولين لي إن هذا ليس دوره، لكن أنا ارتحت له. ولكن بعد أن غاب عنّي انقلبت حياتي، غاب الذي أحسست به يحبّني، غاب رفيقي الذي يسمعني. غاب الذي ارتاح اليه. وقمت أتخيّله وأثبت لنفسي أنا معي، حتى لو هو غير موجود فقط، حتى أقدر أمشي في حياتي. وبعد كل ذلك، ناقشت رسالتي وحصلت فيها على درجة A والحمد لله. سدتي، أنا أعمل في جهة حكومية، وفي هيئة مرموقة، والكل يحلم بهذا المكان. لكن أنا كارهه مكاني، لأني أريد ان أشتغل في مكان أثبت فيه نفسي وذاتي مثل الشغل الخاص. ولكني، حتى بعد الماجيستر لم أحصل على فرصة. أنا الآن كارهة حياتي وزوجي وشغلي، لأني أشعر بانني لم أحقق الذي أريده، ولا حصلت على الوظيفة التي اريدها، حتى بعدما حصلت على الماجيستر، لدرجة أنني غير مشتهية حتى عيالي، احس بروحي عصبية غير عارفة أتصرف. أفيديني جزاك الله ألف خير.

المغرب اليوم

* أنا متفهمة جداً الحالة النفسية الصعبة التي مررت بها في طفولتك، من الجفاف العاطفي واللفظي من أمك وأبيك وحتى اخيك. لكن، الله عوضك برجل انت من وصفته بالطّبية والصبر. وكذلك رزقك الله بنعمة ثانية، طفلين، ثم نعمة ثالثة يحلم بها الملايين، وهي تكملة دراستك. لكنك استمرأت النكد وقررت أن من يحسن الاستماع لك واحد. لكنه لمس النكد والتعلق غير السوي، فانسحب. وها انت وكأنك تحملين ما جيستر في النكد، غير مقتنعة بأي شيء، وتمارسين النواح والنكد عل كل شيء لا تملكينه، ومركّزة فقط على ما ليس عندك وليس على ما عندك. كفاية. انضجي.. اكبري.. لقد منحك الله تعويضات كثيرة، على رأسها هذا الزوج الطيب. لذا، احمدي الله وكفاية نواح ونكران لنعم الله، ولوم لتاريخ مضى في حياتك.

omantoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 09:37 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 عمان اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 09:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 عمان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:45 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 عمان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 18:33 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى
 عمان اليوم - المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا

GMT 20:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 عمان اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 08:54 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

أخطاء تربوية تجنبيها حتى لا تواجهي متلازمة الطفل

GMT 08:57 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

أهم الأسرار التي تخفيها المرأة عن الرجل

GMT 20:36 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح للتعامل مع المشكلات العائلية وتأثيرها على الأداء

GMT 15:00 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

علامات كره الزوج لزوجته

GMT 14:00 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

طرق تساهم في الحفاظ على الاستقلالية الشخصية في
 عمان اليوم -

GMT 09:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 عمان اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 14:54 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

اتهام شقيق محمد الفايد باغتصاب ثلاث نساء أثناء
 عمان اليوم - اتهام شقيق محمد الفايد باغتصاب ثلاث نساء أثناء فترة ملكيته لمتجر هارودز

GMT 14:57 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فرانك هوغربيتس يحذر من زلزال قوي محتمل بفضل
 عمان اليوم - فرانك هوغربيتس يحذر من زلزال قوي محتمل بفضل "هندسة كوكبية" في الأيام المُقبلة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 عمان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 10:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان
 عمان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 19:37 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان"
 عمان اليوم - حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان" عبارة عن مسلسل قصير كل حلقة فيه مستوحاة من المجتمع

GMT 20:12 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 09:45 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 10:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 19:10 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون بحلول عام 2025

GMT 20:22 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab