مشاكل وحلول
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

غسالة الموتى

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي والدي معاق، واستعابه بطيء، وكلامه قليل، مع أني احيانًا أحس بأنه يفهم كل شيء. لكن ثقل لسانه يمنعه من التحدث. ولهذا السبب، فإن علاقتنا به سطحية، الكل يفر منه لأن أمي عودتنا ألا نحتك به. فهي دائمًا تتهمه بالمتخلف وتشتمه أمامنا وتضربه وتبصق عليه. وهي لا تحترمه ابدًا وتتنمى له الموت دائمًا. أمي يا سيدتي امرأة متسلطة، تتحكم في كل شيء في حياتنا، وكأن في يدها "ريموت كنترول". لا تريدنا أن نرفض لها طلب حت لو كان غلطًا. أمي تغسل الأموات. ولكنها دائمًا تشتمنا وتضربنا وتدعو علينا. كما انها تفرّق بين أبنائها كثيرًا ولا تحترمنا ابدًا. أحيانًا، تعلمنا كيف نسرق، واذا سرقنا ممتلكاتها هي، اتهمتنا باننا حرامية ولصوص. الى ذلك، هي تخاف من كلام الناس الذين يبدون وكأنهم أهم شيء في حياتها. تصوري مثلًا أنها تطعمهم قبل ان تطعمني. سيدتي، أمي دائمًا تقول لنا: أنا بيتكم أحسن تربية. مع العلم أنها لا تعلم عنا أي شيء، ولم نر منها سوى الإهانة والذل امام الناس. أشعر بانها لا تحب أن ترانا نبتسم أو نتجمع، ودائمًا تفرقنا. هي تفضحنا امام الناس وكأننا ارتكبنا جريمة في حقها. ألفظها رديئة، حيث تتهمنا بـ الفاجرات العاهرات، كما انها تحب المال كثيرًا، لدرجة أن تعبد الشخص لماله. يعني باختصار، أذا كنت أريد رضا امي، عليّ ان اعطيها فلوسًا. وهي دائمًا تقول إننا لا نبّرها. مع العلم اننا على الرغم من مساوئها نصمت ونتألم. لديّ 4 إخوة و 9 أخوات. أخي الأكبر كان يغتصبنا وأمي لا تعلم. واخي الثاني شخصيته ضعيفة جدًا. أما الثالث، فهو يغتصب البنات ويأتي ليتحدث أمامنا عن طرق جماعة معهن. أما الرابع، فهو يبلغ من العمر 13 عامًا وهو شاذ. كل هذا سببه امي ومعاملتها لنا. أخي الأكبر الآن طردته من البيت، لأنه لا يصرف على امي، أو بالأحرى لا يعطيها المال. أما البنات، فانا الرابعة بينهم، أمي زوجتني وأنا في عمر 17 سنة، وأخذت كل المهر لا اعلم ماذا فعلت به. زوجي يبكرني بـ 9 سنوات وأنا لست مرتاحة معه، لديّ أبناء وحالتي الزوجية غير مستقرة، هو خائن وغير هذا لا يناقشني أبدًا ولا يسمعني. وهو على الرغم من جمالي وصغر سنّي إلا انه ينظر الى غيري. لقد يئست منه، بعد مرور 4 سنوات أحبب شابًا ولا يزال معي. أنا لا أريد ان اقع في الحرام، لكن أنا ضعيفة وأريد احتواء وحبًا واهتمامًا. لقد فقدت الحنان والنقاش وكل شيء من جانب عائلتي ومن زوجي، لا اعلم ماذا افعل، أنا مشتتة، طلبت الطلاق ولكن زوجي رفض. أرجوك ساعديني أريد حلًا.

المغرب اليوم

هذه الأم هي بمثابة ابتلاء عظيم لكم كلكم. لا رحمة، لا قيم، لا إنسانية، بكل أسف إن تأثير ذلك جاء على شكل انحرافات شديدة. اغتصاب داخل العائلة، واغتصاب خارج العائلة، وانحرافات جمّة.أمك حلها صعب، اللهم الا اذار أ{أدت هي حلًا لأخلاقها. وأبوك المسكين له حق منك المداراة والابوة الجيدة. أعرف أن زواجك قد يكون فاشلًا، وزوجك ظالم، لكن الخيانة ليست هي الحل. أرى ان يكون جهادك هو وضع كل جهدك في العلاقة مع ابنائك وتعويضهم بما حرمت أنت منه. أما حكاية العلاقة الإضافية، فلن تحل مشكلة، بل ستعقد حياتك أكثر. إذا كنت مظلومة، فلا تكوني ظالمة. يكفي انك بعيدة عن بيت هذه المرأة الظالمة القاسية، وأنك وحدك في عالم قادرة على الأقل أن تجعليه أكثر نظافة من السابق.

omantoday

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 20:58 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 عمان اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 20:55 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 عمان اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 عمان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:57 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلة "تايم" تختار دونالد ترامب شخصية العام 2024
 عمان اليوم - مجلة "تايم"  تختار دونالد ترامب شخصية العام 2024 للمرة الثانية

GMT 20:47 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أضرار وآثار نوم الزوج بعيد عن زوجته

GMT 20:24 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل تواجه الزوجين في السنة الأولى من الزواج

GMT 20:17 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 12:06 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية تجاوز مشاكل فترة الخطوبة بنجاح

GMT 07:37 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف يمكن للذكاء العاطفي أن يخلصك من التحديات
 عمان اليوم -

GMT 09:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 عمان اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 13:32 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ميلانيا ترامب تثير الجدل بصورة تكشف عن تركيبها
 عمان اليوم - ميلانيا ترامب تثير الجدل بصورة تكشف عن تركيبها شعرًا مستعاراً

GMT 12:41 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة
 عمان اليوم - السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 عمان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 10:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان
 عمان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 19:08 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

إليسا تفوز بجائزة "الأيقونة" في حفل "بيلبورد" لعام
 عمان اليوم - إليسا تفوز بجائزة "الأيقونة" في حفل "بيلبورد" لعام 2024

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 12:41 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 20:55 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 19:10 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون بحلول عام 2025
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab