نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 عمان اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

العصار: لم استغرب موقف اللواء د. محمد العصار من قصة الشاب عمرو زهران التى نشرتها اليوم السابع ثم عرضتها رشا نبيل فى برنامجها «كلام تانى». لقد اتصل اللواء العصار بالبرنامج وطلب التواصل مع الشاب الذى التقاه بالفعل فى مكتبه. إن اللواء العصار مهندس، ويقدر تماما معنى أن يسعى شاب طموح لتصميم سيارة، ولذلك تعامل مع الموضوع بالجدية والاهتمام اللتين كان يتمناهما الشاب الذى قال إن اللواء العصار عرض عليه الانضمام لفريق تصميم الأجهزة بالوزارة، وطلب منه تصميم سيارة أكثر ملاءمة للطرق المصرية, وتتناسب مع الأسرة المصرية. ذلك نموذج رائع للتعامل مع المواطنين المجتهدين.

> نيوتن: فى المقال الذى كتبه نيوتن فى المصرى اليوم (4/10) عن جمال عبد الناصرفى ذكرى رحيله، قال: إن الذين يحبون عبد الناصر يتحدثون دائما عن إنجازاته وقراراته المادية..، و لكن أحدا منهم لم يشر أبدا إلى إنجازه الأكبر الذى قدمه لعموم المصريين البسطاء، بل لعموم بسطاء الشعوب العربية جميعا.. أخرجهم من ظلام الظلم والإهانة. لو افترضنا أن لديك عاملا أخطأ فى عمله، أقصى ما يمكن أن تفعله هو تمنعه من العمل وقد تحيله للجنة تحقيق، ولكن لن تنسى نفسك وتتطاول عليه باليد، لو فعلت فسوف يرد عليك بالطريقة نفسها...من أعطاه حق الرد والإحساس بأن تطاولك عليه تطاول على إنسانيته؟ على حقه فى المساواة؟ إنه عبد الناصر. 

> نصار عبد الله: فى مقاله بالمصرى اليوم (1/10) ذكرنا د. نصار عبد الله بمرور ستين عاما على إنشاء جامعة أسيوط عام 1957 كرابع جامعة فى مصر (بعد جامعات القاهرة والإسكندرية وعين شمس)، التى قدمت لمصر والعالم العربى عددا كبيرا من الرموز العلمية والفكرية والثقافية فى مختلف المجالات. تحية واجبة لجامعة أسيوط فى عيدها الستيينى. 

omantoday

GMT 07:05 2024 الإثنين ,06 أيار / مايو

أحزان عيد القيامة!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 00:03 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

ضد الفيتو الأمريكى!

GMT 00:00 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

الصواريخ بين الأدب والسياسة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:46 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 15:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab