نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 عمان اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

حريق الرويعى: الحريق الهائل الذى دمر منطقة الرويعى فى قلب القاهرة والذى ادى إلى «تفحم» أربع عمارات بما فيهم فندق من طابقين وعدد كبير من ورش الأحذية و المصنوعات الجلدية ومحال الملابس والمفروشات ومحال البويات وغيرها، لن يكون الأخير إذا لم يتم تغيير جذرى فى أوضاع هذه المحال وتوفير اشتراطات الأمان والسلامة...إلخ, لقد تعجبت لما ذكره مسئولو محافظة القاهرة من ان هذه العقارات و المحال كانت ترتكب أكثر من ثلاث مخالفات خطيرة وجسيمة حيث تحولت لأماكن تجارية وتخزينية لمواد سريعة الاشتعال يجب الا تخزن فى تلك الاماكن، و لم يطبقوا ابسط قواعد الحماية المدنية، وسيتم التعامل معهم جنائيا. حسنا، إن سؤالى البسيط هو: إذا كنتم تعرفون جيدا هذه الأوجه العديدة للقصور ولاحتمالات الحريق، لماذا لم تطبقوا القانون بحسم، ولماذا سكتم؟ هل كان من الضرورى أن تقع الكارثة حتى تأخذوا هذه القواعد والمتطلبات بالجدية الواجبة؟

> مهرجان المسرح العربي: ولو أننى لم تتح لى فرصة التعرف على أنشطته، فإن عقد الدورة الرابعة عشرة لمهرجان المسرح العربى هو حدث يستحق كل التحية والتقدير، خاصة لمؤسسة د. عمرو دوارة. إنه احتفال سنوى راق يلتقى فيه المسرحيون العرب نظراءهم المصريين، واستمر بلا انقطاع طوال سنوات عمره. وقرأت ان 11فرقة عربية و11 فرقة مصرية شاركت فيه بخلاف المطبوعات والندوات ..إلخ كما أشيد ايضا بتكريم المهرجان للفنان المصرى القدير عبد الرحمن أبو زهرة، واستذكر ابداعاته فى المسرح القومى التى لا تمحي. لقد تأثرت كثيرا بقول أبو زهرة «أعدكم أن اموت على خشبة المسرح»! لا يا استاذ أبو زهرة، نريدك أن تحيا على خشبة المسرح، أما الموت فله «خشبة» أخري!

> السوق الاسرائيلية: خبر قرأته على أحد المواقع منذ نحو ثلاثة أسابيع: «ظهرت فى الأسواق الاسرائيلية أخيرا منتجات زراعية مصرية مجففة..» وأبرزت الصحيفة صور هذه المنتجات «المضبوطة»! إننى أفهم مثلا الغضب لوجود منتجات اسرائيلية فى المحال المصرية، و لكننى لا أفهم الغضب لوجود منتجات مصرية فى الأسواق الاسرائيلية وفى كل أسواق الدنيا، وإذا لم نستهدف تصدير منتجاتنا فماذا نستهدف؟ أعلم أن كلامى هذا لن يعجب البعض، ولكنه رأيى على أى حال!

omantoday

GMT 07:05 2024 الإثنين ,06 أيار / مايو

أحزان عيد القيامة!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 00:03 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

ضد الفيتو الأمريكى!

GMT 00:00 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

الصواريخ بين الأدب والسياسة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 19:30 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab