نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 عمان اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

 اليهود :المقال الذى كتبه الاستاذ صلاح منتصر فى المصرى اليوم (6/6) بعنوان السؤال الذى تجاهله الجميع: (لماذا

قتل هتلر اليهود) أثار دهشتي- بل وربما فزعي- لما يمكن أن يترتب عليه من ردود أفعال،لا شك أن أستاذنا الكبير فى غنى عنها. فقضية موقف هتلر والنظام النازى إزاء اليهود، بل إزاء كل الاجناس الأخرى التى اعتبرها هتلرأدنى مرتبة من الجنس الآري، هى احدى القضايا الكبرى التى شغلت العالم منذ عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي، وضحايا هتلر لم يقتصروا على اليهود وانما ينتمون الى عشرات الاجناس والقوميات، ولذلك فاننى احيى المقال المهم الذى كتبه د. عبد المنعم سعيد فى المصرى اليوم (14-6) بعنوان «دفاع عن الحقيقة» والذى وضع الامور فى نصابها فى نقاش متحضر مع استاذنا صلاح منتصر .

> حى العجوزة: فى يوم واحد (14-6) كتبت كل من الأستاذة سحر الجعارة (الوطن) ود.غادة الشريف (المصرى اليوم) عما نسب الى السيد نائب رئيس حى العجوزة من قيامه بحملة فى الحى لضبط المفطرين فى نهار رمضان.وأشارت كلتا الكاتبتين الى الفتوى الغريبة التى أصدرتها (ثم سحبتها) دار الإفتاء حول المجاهرة بالإفطار فى رمضان. اننى أتفق مع الكاتبتين الفاضلتين فى تحفظاتهما وفى ملاحظاتهما، ولكن السؤال الاهم: ماذا تم مع السيد نائب رئيس الحى المشار اليه؟ هل حوسب؟ هل أوقف؟ هل عزل من منصبه؟ لقد كانت الادارة المحلية ولا تزال مشكلة كبيرة فى مصر، والفساد الذى وصف بأنه للركب لا نعرف اذا كان أزيل أم لا، ولكن أن يضاف لوظائفها تلك الوظائف الجديدة الملاكى التى ينتحلها بعض صغار المسئولين فهذه مسألة تستوجب المراجعة والمساءلة .

> ازدراء الأديان: أتفق تماما مع ما كتبه الاستاذ أحمد عبد التواب(14-6)، وما كتبه فى نفس اليوم الاستاذ حمدى رزق(المصرى اليوم) فى استنكارهما للموقف الغريب الذى اتخذه ممثل وزارة العدل فى اجتماع اللجنة التشريعية بمجلس النواب يوم 12 يونيو الحالى من اعتراض على مشروع القانون الذى اقترحه بعض النواب بإلغاء الفقرة( و) بالمادة 98 من قانون العقوبات المتعلقة بتهمة ازدراء الاديان، هذا السلوك من جانب الحكومة يعنى فى الحقيقة أن الشعارات المعلنة رسميا عن تجديد الخطاب الدينى ليست إلا دخانا فى الهواء!.

omantoday

GMT 07:05 2024 الإثنين ,06 أيار / مايو

أحزان عيد القيامة!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 00:03 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

ضد الفيتو الأمريكى!

GMT 00:00 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

الصواريخ بين الأدب والسياسة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 19:30 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab