نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 عمان اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

 نيوتن: فى عموده اليومي”وجدتها”، وتحت عنوان “موقف شجاع” أورد نيوتن رسالة مطولة من المهندس صلاح حافظ، يعلق

فيها على عمود سابق لنيوتن بعنوان “لماذا الإفراج عن مبارك” قائلا: هذا مطلب عادل و موجود فى قلوب المصريين”، كما علق على حوار جرى فى مجلس النواب بشأن مرتبات أفراد القوات المسلحة...إلخ .فى هذا السياق قال صاحب الرسالة..”كان فى قلبى وعقلى ووجدانى صورة الرئيس البطل مبارك فى 1967 وهو يقود طائرته فى الجو...إلخ”. إنني- ومن موقع المعارضة لحكم الرئيس مبارك الذى امتد ثلاثين عاما- لا أنكر النواحى الإيجابية فى عهده، وأزيد على ذلك أن حسن معاملة رؤساء الدولة السابقين –حتى بعد إقالتهم بل وإدانتهم-هى سمة مصرية متحضرة ينبغى أن نحافظ عليها.

> صلاح منتصر: أضم صوتى بقوة إلى صوت أستاذنا الكبير صلاح منتصر فى عموده “مجرد رأي” المنشور الثلاثاء الماضى تحت عنوان “أين الصندوق الأسود” الخاص بطائرة مصر للطيران، رحلة 804 التى سقطت فى البحر المتوسط أثناء توجهها من باريس للقاهرة يوم 19 مايو الماضي.إن الاستاذ صلاح أعاد نشر عاموده الذى سبق ان طالب فيه باعلان ما كشف عنه فحص الصندوق الاسود للطائرة.و أعلم أن التحقيق يستغرق وقتا طويلا، و لكنى أعتقد أنه من حق الرأى العام المصرى أن يعرف نتيجة التحقيق، خاصة , أن هناك أطرافا عديدة تتقاسم المسئولية: مصر للطيران، مطار باريس، الشركة المصنعة..إلخ

رومانسية! للاسف لم يقدر لى أن أشاهد الحدث الذى سجلته الصحفية هدير الزهار فى الأهرام (16/8) الذى وقع فى احتفالات اوليمبياد ريودى جانيرو حيث فوجئت جماهير الاستاد فى أثناء تقلد بطلة غطس صينية، عمرها 25 عاما، للميدالية الفضية، بتقدم غطاس زميل لها عمره 30 عاما، حاملا إليها علبة من القطيفة بها خاتم ماسي، يجثو على ركبتيه، معلنا أمام الجماهير حبه لها، وطالبا منها رغبته فى الاقتران بها، وكان أيضا مؤثرا مشهد دموع الفرح التى سالت على وجنتى اللاعبة التى قالت إنهما صديقان و لم تكن تتوقع أبدا أن يتقدم لخطبتها. لقد سجل اللاعب – فى نظرى - رقما إنسانيا وعاطفيا يفوق فى جماله و صدقه أى رقم أوليمبي!

omantoday

GMT 07:05 2024 الإثنين ,06 أيار / مايو

أحزان عيد القيامة!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 00:03 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

ضد الفيتو الأمريكى!

GMT 00:00 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

الصواريخ بين الأدب والسياسة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 19:30 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab