نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 عمان اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

أبو الغار: الدكتور محمد أبو الغار هو نموذج مدهش للعالم متعدد المواهب! فهو استاذ طب بارز له مكانته العلمية المرموقة، وهو أيضا سياسى محنك، ثم إنه فضلا عن هذا و ذاك كاتب متميز رائق الذهن، واضح الفكرة، عذب الأسلوب. اقول هذا بمناسبة مقالين بديعين كتبهما فى جريدة “المصرى اليوم” أولهما عن الشهيد الراحل فرج فودة (14/6) فى ذكرى اغتياله منذ 24 عاما، والثانية عن الشهيد الراحل شهدى عطية الشافعي(21/6)، بمناسبة مرور 66 عاما على مصرعه على أيدى زبانية التعذيب فى ليمان أبو زعبل.الجميل فى المقالتين انهما تتحدثان عن شخصيتين مختلفتين تماما فى التوجه السياسي، ففرج فودة كان مفكرا ليبراليا شجاعا، و شهدى عطية الشافعى كان مناضلا شيوعيا صلبا، و كلاهما كان يناضل من أجل الحرية، وكلاهما عاش و مات من أجل مصر.

> حسام عبد الله: سعدت كثيرا بالمقال الذى كتبه د. حسام عبدالله طبيب جراحة العقم البارز فى لندن تحت عنوان:”مركز مجدى يعقوب نموذج عالمى يحترم آدمية المرضي” (الشروق 21/6) لسببين، أولهما أنه نجل المفكر اليسارى الراحل الكبير د.إبراهيم سعد الدين، الذى كنت من بين الآلاف الذين تتلمذوا على يديه فى منظمة الشباب الاشتراكي، والذى كان نموذجا فى نقاء الشخصية ودماثة الخلق. أما السبب الثانى فهو الشهادة الهامة التى كتبها د. حسام فى مقاله عن مركز د.مجدى يعقوب، والتى قال فيها :”لقد عملت فى المستشفيات البريطانية طوال عمرى المهنى و“أشهد أننى رايت صرحا عظيما، ويبدو لى – رغم قصر الزيارة- أنه لا يقل كفاءة ونظافة و تفانبا فى العمل عن أى مستشفى عملت به فى بريطانيا”. هذه شهادة هامة لصرح طبى كبير، ولابن عظيم من أبناء مصر، د. مجدى يعقوب”.

> فريدة: لفتت نظرى الأخبار التى تناولتها كثير من مواقع التواصل الاجتماعى حول مشاركة الطفلة الموهوبة “فريدة” ابنة جمال مبارك فى حفل للعزف على البيانو بدار الأوبرا، فى حضور والدها وجدتها سوزان مبارك، لقد عوقب جمال مبارك وقضى فترة سجنه بعد الثورة، ومن حقه الآن أن يمارس حياته الطبيعية مع أسرته كمواطن عادى. ذلك امر يوحى بتحضر ورقى ثورة 25 يناير العظيمة.

omantoday

GMT 07:05 2024 الإثنين ,06 أيار / مايو

أحزان عيد القيامة!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 00:03 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

ضد الفيتو الأمريكى!

GMT 00:00 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

الصواريخ بين الأدب والسياسة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 19:30 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab