كلمات حرة نهاية الأسبوع

كلمات حرة نهاية الأسبوع

كلمات حرة نهاية الأسبوع

 عمان اليوم -

كلمات حرة نهاية الأسبوع

د.أسامة الغزالي حرب

الحرم المكى: لايملك أى مراقب منصف سوى أن يقدر بإعجاب و احترام الطريقة العادلة و الحاسمة و الكريمة التى عالج بها خادم الحرمين الشريفين

الملك سلمان بن عبد العزيز حادثة سقوط »الرافعة« العملاقة فى الحرم المكى يوم الجمعة الماضى, هى طريقة عادلة لأنها بدأت بتحقيق فورى و شامل فى الحادث، فلم يكن هناك تسرع أو استباق بأى أحكام أو تعويضات..إلخ ومن الواضح ان لجنة التحقيق أنجزت عملها بسرعة و نزاهة . و هى طريقة حاسمة لأنها لم تجامل أحدا عندما حددت بدقة الأخطاء الفادحة التى ارتكبت فى تشغيل الرافعة العملاقة المملوكة لإحدى كبريات الشركات بالمملكة وإهمالها قواعد الأمن و السلامة المهنية. وهى طريقة كريمة بالنظر إلى قيمة التعويضات التى صرفت سواء لذوى الشهداء أو المصابين.

< ساويرس: لا شك عندى فى الدوافع الإنسانية التى دفعت المهندس نجيب ساويرس إلى إعلان عن فكرته التى ظهرت فى البداية وكأنها فكرة خيالية أو حالمة، ثم أخذت فيما يبدو تتبلور على أرض الواقع، وهى شراء جزيرة يونانية أو إيطالية لاستضافة اللاجئين السوريين الذين تشتتوا فى كل بقاع العالم. لقد هزت صورة جثة الطفل السورى إيلان كردى الملقاة على شاطئ البحرمشاعر ملايين البشر وجعلت وزيرة خارجية السويد تبكى علنا، و لكنها أيضا جعلت نجيب يفكر بطريقة عملية مختلفة. غير أننى أود أن أضيف أننى أشعر بالارتياح و الفخر أن يتم هذا السلوك من جانب مواطن مصرى إزاء الشعب السورى بالذات الذى ربطته يوما بمصر لحظة وحدوية فريدة مرت على جيلنا كحلم جميل نبيل. إن نجيب بتصرفه ذلك إنما يعبر بصدق عن مشاعر مصر كلها إزاء سوريا الشقيقة.

< باتريك بول: تابعت باهتمام حوار أحمد موسى مع باتريك بول Patrik poole الباحث الأمريكى فى شئون الأمن القومى ومكافحة الإرهاب، و التى شرح فيها علاقة الولايات المتحدة بالإخوان المسلمين، و لكن بول لم يتطرق إلى أصول تلك العلاقة منذ عشرينيات القرن الماضى، و التى تمثلت فى استخدام »الإسلام« كسلاح لمواجهة كل من التهديد الشيوعى من ناحية، و التهديد القومى من ناحية أخرى. أما بعد 11 سبتمبر فإن الأمريكيين تصوروا أن محاربة التطرف الإسلامى إنما يكون من خلال الإسلام »المعتدل« الذى يمثله أصدقاؤهم الإخوان!

omantoday

GMT 14:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 14:28 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... هذه الحقائق

GMT 14:27 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

في أنّنا بحاجة إلى أساطير مؤسِّسة جديدة لبلدان المشرق

GMT 14:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 14:25 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

التاريخ والفكر: سوريا بين تزويرين

GMT 14:24 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنجاز سوريا... بين الضروري والكافي

GMT 14:22 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

ليبيا: لعبة تدوير الأوهام

GMT 14:21 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

عالية ممدوح

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلمات حرة نهاية الأسبوع كلمات حرة نهاية الأسبوع



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab