البحث عن كمال شاذلى

البحث عن كمال شاذلى

البحث عن كمال شاذلى

 عمان اليوم -

البحث عن كمال شاذلى

صلاح منتصر
صلاح منتصر

س : ماهى توقعاتك بالنسبة لرئيس مجلس النواب الجديد ؟

ج : منصب رئيس المجلس ليس أصعب مايواجهه المجلس فسيوضحه قرار الـ 28 عضوا الذين يعينهم رئيس الجمهورية ، والذى أراه ـ حتى اليوم محصورا بين الرئيس السابق عدلى منصور والمستشار أحمد الزند وزير العدل، وكلاهما واجهة مشرفة لرئاسة المجلس، علما بأنه ليس هناك فرق بين العضو المنتخب والعضو المعين، ومن قبل تم اختيار الدكتور رفعت المحجوب ـ وكان معينا ـ رئيسا لمجلس الشعب.

س : ولكن هناك من بين الأعضاء الجدد من أعلن احتمال ترشيح نفسه لرئاسة المجلس ؟

ج : المجلس الجديد يختلف عن المجالس السابقة التى كانت بها أغلبية واضحة للحزب الوطنى الذى كان بوضوح حزب رئيس الجمهورية، وبالتالى كان يسهل توجيه هذه الأغلبية الى مايتم الاتفاق عليه. وكان رئيس الجمهورية يجتمع بالنواب من أعضاء الحزب قبل بداية انعقاد المجلس على أساس أنه اجتماع للهيئة البرلمانية للحزب ويتم اعلان اقتراحات المرشحين لمكتب المجلس من رئيس ووكيلين وبعض اللجان ليتم تنفيذها بعد ذلك فى أول اجتماع للمجلس وتحت اشراف «أمين الحزب» الذى كان لفترة المرحوم كمال الشاذلى وخلفه المهندس أحمد عز.

س : معنى ذلك أن على المجلس الجديد أن يختار كمال شاذلى جديدا ؟

ج : هذا هو المفروض ، لكن الاختلاف أنه ليس للرئيس السيسى حزب معلن داخل المجلس يتفق على قرار وتلتزم به الأغلبية، وقد كانت قوة كمال الشاذلى أو أحمد عز فى الاستناد الى رئيس الدولة ، ولذلك يعتبر البرلمان الجديد تجربة جديدة علينا متابعة افرازاتها

س : الا تستطيع قائمة «فى حب مصر» القيام بهذا الدور ؟

ج : قوائم فى حب مصر ضمت 120 نائبا ليسوا حزبا أو اتجاها واحدا يمكن توجيهه ، ولكنه كان ناديا ضم على ما أظن عشرة أحزاب عادوا الى أحزابهم بعد اعلان نتيجة الانتخابات وبالتالى لم تعد فى حد ذاتها تملك أغلبية.

س : ماذا عن حزب المصريين الأحرار ؟

ج : له 65 عضوا يمثلون 11% من الأعضاء، وهى كما ترى «كتلة» وليست «أغلبية».

omantoday

GMT 10:14 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تقاتلوا

GMT 10:13 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

سوريا بعد الأسد واستقبال الجديد

GMT 10:12 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

انتخابات النمسا وأوروبا الشعبوية

GMT 10:11 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

معضلة الدستور في سوريا

GMT 10:09 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

الموسوس السياسي... وعلاج ابن خلدون

GMT 10:08 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تسييس الجوع والغذاء

GMT 10:07 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

إيران: مواءمة قطع الأحجية الخاطئة الراهنة

GMT 10:05 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

لبنان بين إعادتين: تعويم أو تركيب السلطة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البحث عن كمال شاذلى البحث عن كمال شاذلى



أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 09:25 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab