بلاها قمر الدين

بلاها قمر الدين

بلاها قمر الدين

 عمان اليوم -

بلاها قمر الدين

صلاح منتصر

الخير كتير من رسائل القراء التي أنتقي منها اقتراحا تركه قارئ علي التليفون يستحق التفكير، وهو إنشاء بانوراما للشرطة تخلد ذكري مئات الشهداء الذين دفعوا حياتهم ثمنا لحياة الوطن.
في المقابل يقترح أسامة هلال إقامة متحف يجمع جرائم الإخوان خلال 86 سنة من اغتيالات وجرائم ومخالفات ـ خاصة عندما تمكنوا من إختطاف مصر وحكمها ـ وذلك حتي يبقي السجل باقيا في الذاكرة لا تنساه الأجيال.
أما سوسن مصطفي علي تعلق علي الاغنية التي كتبها الشاعر الرقيق مصطفي الضمراني » المركبة عدت » محذرة من ان المركبة مازالت  تواجه منحني خطيرا هو البرلمان المقبل بسبب تحالفات وتربيطات بين قوي الشر والرجعية بهدف تكوين جبهة معارضة تعرقل عمل الرئيس ، وترجو من القوي الوطنية الترشح لتنجح المركب وتستطيع العبور .
ويري أحمد علاء أن قرار فتح قصر عابدين للزيارة للمصريين والعرب، وإن جاء متأخرا إلا انه ضروري لتخفف مواردها من أعباء ميزانية الدولة في احتياجات هذه القصور للصيانة . ويقترح مراجعة الاسعار بجعلها للمصريين 200 ج و350 جنيها للاجانب.
أما المهندس سيد ابو السعود فرسالته تتحدث عن لغز يحيره ويبحث عن حل له، وهو أن موعد  الفجر في مكة والقاهرة يحل في نفس الدقيقة بينما موعد المغرب والعشاء بعد 50 دقيقة من موعده في مكة، مما يجعله يسأل كيف نبدأ فجرا واحدا ونختلف في المغرب والعشاء ؟
 ويقترح مجدي شلبي بركات علي الرئيس السيسي إنشاء مجلس قومي للتخطيط من علماء مصر علي اساس ان يكون هذا المجلس دائما لا يتغير بتغير القيادات لتكون موسوعة الكفاءة التي تفكر بكل إخلاص لمستقبل مصر .
وعن ارتفاع سعر قمر الدين المعروض من 9جنيهات إلي أكثر من 30 جنيها هذا العام قال لي أحد التجار المستوردين إن قمر الدين كما هو معروف يستورد من سوريا ، والمناطق المنتجة له يسيطر عليها الثوار، ويفرضون علي من يصدر أي سلعة ومنها قمر الدين ضريبة خاصة تصل إلي أكثر من ستين في المائة من السعر مما انعكس علي تضاعف سعره بصورة جنونية . وكان ردي » بلاها قمر الدين »هذا العام !

omantoday

GMT 05:48 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

المُنقضي والمُرتجَى

GMT 05:46 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

«طوفان الأقصى» و«ردع العدوان»: إغلاق النقاش وفتحه...

GMT 05:44 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

عام ليس ككل الأعوام

GMT 05:42 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 05:38 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

البحث عن المشروع العربي!

GMT 05:36 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

2025... العالم بين التوقعات والتنبؤات

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النقاش مستمر

GMT 05:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لا نملك إلا الأمل في عام 2025

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بلاها قمر الدين بلاها قمر الدين



أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى
 عمان اليوم - إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 09:25 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

اختيار بشار الأسد كأكثر الشخصيات فسادًا في العالم لعام 2024
 عمان اليوم - اختيار بشار الأسد كأكثر الشخصيات فسادًا في العالم لعام 2024
 عمان اليوم - كريم عبد العزيز يتحدث عن الرقم واحد وهذا ما قاله عن هنا الزاهد

GMT 09:56 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

طرق فعالة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab