مصير عمر الشريف

مصير عمر الشريف

مصير عمر الشريف

 عمان اليوم -

مصير عمر الشريف

صلاح منتصر

 هل هذا معقول؟ فى الوقت الذى تحدثت فيه صحف العالم وقنوات التليفزيون عن عمر الشريف بكل احترام ونشرت الصفحات عن أول فنان مصرى يصبح نجما عالميا يؤدى باقتدار بطولة عشرات الافلام أمام أكبر نجوم عصره دون أن يتخلى عن جنسيته ويموت ويدفن فى بلده مصر ، يأتى من ينهش سيرته من المصريين فى تعليقات الفيسبوك والتويتر وتصبح قضيتهم التى اثارت اهتمامهم.  

هل كان مسلما ام لا وهل سيدخل الجنة ام النار ؟ اذا كان من حقنا أن نحاكم الناس وهم أحياء فلماذا نحشر انفسنا فيما ليس لنا به علم بعد أن اصبح بين يدى خالقه الذى يعلم مالا نعلم عنا جميعا؟ أنتهز الفرصة لاقول برافو عمرو اديب الذى رد بثورة مستحقة على هؤلاء «الحشريين»: منى سعيد الطويل.

ومن القارئ صمويل لبيب منصور رجاء الى مسئولى الاهرام بإعادة نشر التاريخ القبطى لصدور الصحيفة الى جانب الميلادى والهجرى نظرا لاهميته لدى الفلاحين بصورة خاصة والمصريين بصورة عامة لمتابعة احوال الجو.

وأنقل من تغريدات المفكر طارق حجى: استمتع ملايين المصريين بإجازة العيد بينما ظل بعض أبناء مصر يحرسونهم معرضين حياتهم وسلامتهم لشتى المخاطر . وبفضلهم نجد الفرق عندما ننظر الى الدول حولنا بين الدمار والعمار ونقول : سلمتم يا جيش الوطن الذى ندين لكم دينا لا تستطيع الكلمات وصفه كما ينبغى.

وهذه رسالة لم يوقعها صاحبها أنشرها لأهميتها عما يسمى «طب الانفجارات» حيث تكون فيها اكثر حالات الوفاة بسبب تهتك الاعضاء الداخلية للذى تعرض للانفجار دون أن يبدو عليه ذلك ، وينصح بقراءة كتاب مهم لعالم مصرى اسمه نبيل السيد عنوانه blast in juries (اصابات الانفجار) يجب تعميمه خاصة بين اطباء الاستقبال فى المستشفيات.

وانهى بالاعتذار مرة أخرى عما حاولت تصحيحه لاسم نفق الشهيد  الذى يربط قارتى إفريقيا وآسيا ويمر تحت قناة السويس فأصررت على الخطأ ( عمود يوم الاربعاء الماضى 15 ) لتأكيد أن الخطأ من صفات البشر . الاسم الصحيح هو نفق الشهيد احمد حمدى وطوله الكلى 5912 مترا منها 1640 مترا تحت القناة بعمق عشرة أمتار .
 

omantoday

GMT 18:35 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 18:34 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 18:34 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 18:33 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 18:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 18:31 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

GMT 18:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

القراءة والكتابة أولاً

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصير عمر الشريف مصير عمر الشريف



إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:45 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي
 عمان اليوم - فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab