من مأثورات الشعراوي

من مأثورات الشعراوي

من مأثورات الشعراوي

 عمان اليوم -

من مأثورات الشعراوي

صلاح منتصر

من مأثورات فضيلة الإمام الراحل الشيخ محمد متولى الشعراوى:

< من عظمة الله أنك لا تدركه . فإذا أدركته انقلب القادر مقدورا، والمقدور قادرا ، وهذا لا يمكن أبدا .

< كل إنسان معرفته بسيئاته ونقصه يقين، ومعرفته بنقص غيره ظن.

< القيم هى القيم حتى عند المنحرف، فالصادق محترم حتى عند الكاذب، والمستقيم محترم حتى عند المعوج ، والخائن يحترم الأمين لأنه رغم انحرافه لا يغش نفسه.

< من أخذ ماليس له حمله الله ما ليس عليه.

< قبل أن نطلب من الحاكم أن يكون شجاعا فى الحق، يجب أن يكون المحكوم أيضا شجاعا فى ألا يجانب الحق.

< الذى يكذبك فيما تعلمه، لا تصدقه فيما لا تعلمه.

< ما لك سوف يأتيك ، فرزقك أعرف بمكانك منك بمكانه.

< الدين تدبير لحركة الناس لا تبرير لحركاتهم.

< الدين مهمته الدنيا والآخرة جزاء على عملك فيها .

< لا يطول الصراع بين الحق والباطل لأن الباطل زهوق ، ولكن يطول الصراع بين الباطلين لان أحدهما ليس أولى من الآخر بان ينصره الله.

< الصلاة هى الإعلان الدائم للولاء لله، ولأهميتها هذه لا تسقط ابدا .

< الذى يعطى المال بالحساب يعطيه الله بالحساب، والذى يعطى بلا حساب يعطيه الله بلا حساب.

< الظلم دم من عرق الغير .

< الحق لا يصعب أبدا على طالب فهم، ولكنه يصعب على الذى يريد تبرير الباطل.

< الثائر الحق هو الذى يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبنى الأمجاد.

< حين زعم الإنسان أن بإمكانه حمل الأمانة التى عرضها الله عليه، والقيام بها على أحسن وجه بعقله وفكره خدع نفسه لأن، كلامه هذا يعتمد على الظن وليس على الحق. وأظهر نفسه ظلوما جهولا لأنه لم يأخذ فى اعتباره الفرق بين وقت التحمل ووقت الآداء، ولهذا قالت السموات والأرض إنهما لا تريدان حق الاختيار، وفضلتا البقاء بلا اختيار ومن ثم بلا تكليف.

(من كتاب المأثورات للشعراوى . جمعتها فاطمة السحراوى ) .

omantoday

GMT 18:35 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 18:34 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 18:34 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 18:33 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 18:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 18:31 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

GMT 18:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

القراءة والكتابة أولاً

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من مأثورات الشعراوي من مأثورات الشعراوي



إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:45 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي
 عمان اليوم - فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab