رد من جامعة بنها

رد من جامعة بنها

رد من جامعة بنها

 عمان اليوم -

رد من جامعة بنها

بقلم : صلاح منتصر

تعليقا على ماكتبته عن تكريم شعبان عبد الرحيم فى جامعة بنها تلقيت من الجامعة الرد التالى:
 
1ـ لم يحدث أن كرمت كلية الطب بجامعة بنها الفنان الشعبى شعبان عبد الرحيم لمجرد زيارته المستشفى أو أن أهدته الجامعة دكتوراه فخرية كما ادعى البعض عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

2ـ حقيقة ما حدث أن الفنان دخل مستشفى بنها الجامعى لإجراء بعض الفحوصات الطبية، وقام الأطباء بتقديم العناية اللازمة والخدمة الصحية التى تُقدم لكل المواطنين.. وخلال الزيارة حرص عدد من المترددين والعاملين بالمستشفى على التقاط الصور معه كونه فنانا معروفا وله جمهوره وذلك دون أى تأثير على الخدمة الصحية المقدمة للمواطنين.

3ـ فى محاولة من الفنان شعبان عبدالرحيم توجيه الشكر لأطباء المستشفى على عنايتهم به، طلب مقابلة رئيس جامعة بنها، ليعرض عليه إقامة حفل خيرى تخصص عائداته بالكامل لصالح المستشفى، وذلك لخدمة المرضى المترددين على الأقسام العلاجية المختلفة.. وبالفعل تمت المقابلة والاتفاق على إحياء الفنان الشعبى هذا الحفل الخيرى بعد عيد الفطر المبارك فى استاد بنها الرياضى . وردا على ذلك فقد تم منحه هدية تذكارية وليس دكتوراه فخرية، كما ادعى البعض تقديرًا لمبادرته بالتبرع بعائد حفل لصالح المستشفى، وهى المبادرة الخيرية التى نتمنى أن يحذو حذوها فنانون آخرون ويتبرعوا لصالح المستشفيات التى تخدم ملايين المواطنين وتحتاج لزيادة مواردها.

4ـ إننا برسالتنا لا نرغب فى مخاطبة سيادتكم فحسب من أجل تصحيح الأمر وتوضيحه ولكن لكى تتكرم بمساعدتنا فى إطلاق حملة إعلامية يدشنها قلمكم الوطنى وتخاطب المواطنين والشخصيات العامة والفنانين والرياضيين ورجال الأعمال وغيرهم من فئات المجتمع القادرة للتبرع على حساب مستشفى بنها الجامعى فى البنك المركزي.

5ـ إننا نأمل أن تكون الحملة القاسية التى تعرضت لها الجامعة والمستشفى ظلمًا فرصة لتسليط الضوء على مستشفى بنها الجامعى الذى يخدم يوميًا الآلاف من أبناء محافظة القليوبية والمحافظات المجاورة وذلك من أجل التبرع لصالحه حتى يكون قادرا على تقديم المزيد من الخدمات للمترددين عليه

هذه هى رسالة المكتب الإعلامى بجامعة بنها.

omantoday

GMT 06:26 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

صوت «المشتركة» في ميزان إسرائيل الثالثة

GMT 06:21 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

إضراب المعلمين وسياسة تقطيع الوقت لمصلحة من ؟

GMT 06:18 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

خمسة دروس أردنية من الانتخابات التونسية

GMT 06:15 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

البعد الطائفي في استهداف المصافي السعودية

GMT 06:12 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

وادي السيليكون في صعدة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رد من جامعة بنها رد من جامعة بنها



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 21:26 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 19:24 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab