جائزة أسوأ إخراج

جائزة أسوأ إخراج

جائزة أسوأ إخراج

 عمان اليوم -

جائزة أسوأ إخراج

صلاح منتصر

ـ أسوأ إخراج إن كانت له جائزة أقدمها بلا تردد لمخرج افتتاح الرئيس السيسى لمجمع الجلاء الطبى الذى حاولت أن أسمع كلمة واحدة من الشرح الذى يقال للرئيس، وهو يتنقل بين أقسام المجمع الا أن الاخراج الذكى فرض خلفية موسيقية ثابتة متكررة بصوت عال وممل أخفت كل كلمة قيلت. وجعلت المشاهد يضج من علو الموسيقى التى لم تكن لها أى فائدة سوى الشوشرة على الزيارة وكلام الأطباء.

1وقد لاحظت أنه لا يتم الاعداد الجيد للاعلام عن زيارات الرئيس وكأن الهدف مجرد تسجيل صور الزيارة دون الفائدة الأساسية من اعلام المواطنين بالجديد الذى يراه الرئيس . حتى ظهور العالم الكبير الدكتور مجدى يعقوب هو وفريقه خلال الزيارة لم يستطع أحد ـبما فى ذلك الصحف، تفسير سبب وجوده والقسم الجديد لأمراض قلوب الأطفال الذى يبدو أنه أشرف عليه فى المجمع.

2ـ نصيحة لأهل المتوفين ـ رحمة الله عليهم ـ ألا يفكروا هذه الأيام فى تشييع الجنازات من مسجد السيدة نفيسة، لان ميدان المسجد مزدحم باعمال الاصلاحات الكثيرة  التى تجرى فيه وسوء طرقه وارصفته مما يجعل اختراق الميدان رحلة عذاب قاسية . ولا افهم لماذا الاشغالات الكثيرة التى يجرى تصميمها فى  الميدان امام المسجد بدلا من ترك ساحة واسعة تتحرك فيها الجنازات والمصلون . يوم الجمعة الماضى مررت بهذه التجربة ولكننى نفدت من سرقة تليفونى المحمول الذى احصينا 15تليفونا ومبالغ مالية تمت سرقتها من الاعداد الكثيرة التى شاركت فى توديع أحد المتوفين !

3ـ انعقاد دورة ألعاب لأصحاب الاحتياجات الخاصة فى مصر فى ظل الظروف الحالية رسالة بالغة لكل الذين يتابعون مصر ـ وفيهم من لا يتمنى لها النجاح ـ تؤكد أن آمال مصرللمستقبل أكبر كثيرا من أمنيات حاقديها وأيضا بعض محبيها.

4ـ فى تواضع عرض رجل الأعمال معتز الألفى رئيس مؤسسة «الألفى للتنمية البشرية والاجتماعية» تقريرا عن أعمال المؤسسة فى مناسبة 25 سنة عليهارعت خلالها 28 ألف طالب اشتركوا فى برامجها، وقدمت لهم 500 منحة دراسية، كما دربت 200 ألف خريج للتوفيق بين دراستهم واحتياجات السوق تم تشغيل مائة ألف منهم . مجهود يستحق التحية.

omantoday

GMT 05:25 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بشار في دور إسكوبار

GMT 05:24 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

«وشاح النيل»

GMT 05:23 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وَمَا الفَقْرُ بِالإِقْلالِ!

GMT 05:22 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الزمن اللولبي

GMT 05:21 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 05:20 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

جنين... اقتتال داخل سجن مغلق

GMT 05:19 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 05:18 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جائزة أسوأ إخراج جائزة أسوأ إخراج



أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 09:56 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

طرق فعالة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab