من مصر والصين

من مصر والصين

من مصر والصين

 عمان اليوم -

من مصر والصين

صلاح منتصر

رسائل القراء وأبدؤها بشكوى أرجو إذا كانت صحيحة أن تجد حلا سريعا وهى من سكان شارع حسن عبد اللطيف المتفرع من شارع الملكة بفيصل وموضوعها انقطاع المياه بصفة مستمرة منذ نحو شهرين من العاشرة والنصف صباحا إلى الثانية صباح اليوم التالى ، وهو عذاب يومى مرفوض إنسانيا وقانونيا فلا يقبل أى مسئول كما يقول محمد جمال صالح من سكان الشارع إنقطاع المياه من بيته يومين فما بالكم بشهرين ؟!

ويحكى دكتور لطيف أنسى جوانى فى رسالته عن قسم الولادة الذى أسسه فى الجامعة الدكتور الشهير نجيب محفوظ باشا ( غير محفوظ نوبل) أشهر أطباء تخصصه لكن للغريب ـ وهذا موضوع الرسالة ـ تحريم دخول هذا القسم على أى طالب مسيحى مهما كان مجموعه !

ومن د. يحيى نور الدين طراف يقترح إلغاء عقوبة الإعدام التى زادت فى جرائم الإرهاب وجعل العقوبة السجن مدى الحياة ، وعيب الاقتراح أنه يتجاهل القاعدة الشرعية من قتل يقتل وأن الإعدام عقوبة القتل سواء فى جريمة إرهابية أو ثأر

وأنهى برسالة عن زيارة خاطفة لبكين عاصمة الصين قام بها الدكتور حمدى بدراوى عميد طب الأزهر سابقا لفت نظره فيها : 1ـ الحكومة الصينية قابضة بحزم على تسيير و تيسير حياة الشعب الذى أغلبيته الطبقة المتوسطة وأقليته فاحشة الغنى أو شديدة الفقر . و الشعب يمتثل لتعليمات الحكومة فمثلا السيارات تسير فى الشوارع فى أيام محددة طبقا لارقام لوحاتها والمخالف يدفع غرامات باهظة . و قد انعكس ذلك على سيولة المرور بشكل ملحوظ 2-تستخدم الكاميرات للمراقبة فى الشوارع بشكل مكثف والمخالف يعاقب اما بالغرامة او الحبس طبقا لنوع المخالفة أو بالتجريس فى وسائل الإعلام خصوصا خلال نشرات الأخبار وذلك عن إلقاء المخلفات فى الشوارع 3-المسموح إنجاب طفل واحد و مايلى ضرائب باهظة لا يتحملها إلا الأغنياء أو يحرم الطفل الزائد من كل خدمات و تدعيم الدولة له 4-لا شيء فى الصين دون مقابل مادى إلا تنفس الهواء والتعليم للسنوات التسع الاولى وما عدا ذالك يجب ان يعمل ليستطيع الصينى الحياة علما بأن اقتصاد الصين سينافس بشدة اقتصاد الولايات المتحدة بعد عشر سنوات !

omantoday

GMT 18:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

الحرب على غزة وخطة اليوم التالي

GMT 18:25 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

نحن نريد «سايكس ــ بيكو»

GMT 18:24 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

بين جنبلاط وحكمت الهجري... ومخاوف الأقليات

GMT 18:23 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

ترتيبات استقبال الإمبراطور العائد

GMT 18:22 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

إشارة يمين في دمشق

GMT 18:21 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

الجنسية لا تبرر ولا الديانة

GMT 18:20 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أوان التغيير!

GMT 18:19 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

صلاح دياب: «إيجى لاند» الفرعونية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من مصر والصين من مصر والصين



أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المجلس الأعلى للقضاء العماني يعقد اجتماعه الأول لعام 2025
 عمان اليوم - المجلس الأعلى للقضاء العماني يعقد اجتماعه الأول لعام 2025

GMT 09:25 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab