من مصر والعالم

من مصر والعالم

من مصر والعالم

 عمان اليوم -

من مصر والعالم

صلاح منتصر

 ظاهرة سادت أخيرا في إخراج الحوارات بالتليفزيون المصري وهي ادارة موسيقي خلفية لا أعرف القصد منها سوي أنها تعكنن علي المشاهد وتجعله لا يسمع كلمات الحوار، والسؤال هل هو برنامج موسيقي فبلاش الحوار أو برنامج حواري فبلاها الموسيقي وارحمونا!

> لأغراض أمنية أخفي البوليس الأمريكي في مخازن عفش الركاب في مطار ميامي بالولايات المتحدة كاميرات تصوير لضبط أي متفجرات أو ممنوعات، إلا أن البوليس فوجئ عند تفريغ الأشرطة بتسجيلات لعمال المطار وهم يمدون ايديهم في شنط الركاب المسافرة للخارج، فتح هذا التسجيل ملف السرقات التي يبلغ عنها المسافرون والتي اكبرها في مطار «جون كيندي» في نيويورك يليه مطار «لوس انجلوس» ثم «اورلاندو وميامي»، المتفق عليه أن تصبح الكاميرا الخفية الوسيلة الرئيسية لمتابعة مختلف عمليات المرور والبنوك والمحال الكبري والمواصلات وأخيرا مخازن شنط الركاب المسافرين والتي عند الوصول ليس هناك وقت كاف لسرقتها!

> انحسر سباق المحمول منذ عامين بين شركتين كبيرتين أمريكية وكورية بينما بعد ان كانت هناك عشرات الأسماء التي تكالبنا عليها واختلفت لتؤكد أنه ليس هناك جهاز أنتجه العالم وقام مستهلكه بتغييره بالسرعة التي جري بها تغيير جهاز المحمول رغم أن سعره أغلي من الثلاجة والتليفزيون.

أحكي عن حمي الإقبال أخيرا علي أحد الأجهزة الحديثة التي طرحت أخيرا وقد قرأت أن من أوائل الذين حصلوا علي الجهاز سيدة استرالية في سيدني لم تكلف نفسها الوقوف يومين في طوابير انتظار للحصول علي التليفون وسط المطر والعواصف، وانما أرسلت جهاز روبوت تملكه اسمه «لوسي» أخذ مكانه في الطابور وتولي هو الانتظار والشراء من خلال التوجيهات التي كانت تبعث بها للروبوت من خلال وسيلة الاتصال به عن بعد!

> وأحكي بمناسبة الروبوت حكاية رواها المفكر والحكاء الجميل د. مصطفي الفقي عندما كان عضوا في مجلس الشعب إنه شاهد المرحوم كمال الشاذلي يذهب الي دورة المياه فقال له مداعبا: كمال بك.. سيادتك حتروح بنفسك. قال له كمال بسرعة: أصلي لاحظت أنني أتعبت ناس كتير فحبيت اريحهم المرة دي!

 

omantoday

GMT 18:35 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 18:34 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 18:34 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 18:33 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 18:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 18:31 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

GMT 18:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

القراءة والكتابة أولاً

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من مصر والعالم من مصر والعالم



إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:45 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي
 عمان اليوم - فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab