عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ

عيون وآذان (أخبار مهمة للقارئ)

عيون وآذان (أخبار مهمة للقارئ)

 عمان اليوم -

عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ

بقلم : جهاد الخازن

عاد خوان غويدو الذي نافس نيكولاس مادورو على رئاسة فنزويلا من جولة في اميركا اللاتينية استمرت أسبوعين، وهو قد يُعتقل، ما يعني أن تكون هناك مواجهة بين أنصاره وأنصار الرئيس مادورو الذي يؤيده العسكر. وقد قررت الولايات المتحدة سحب موظفيها من سفارتها في كركاس بعد أن اتهم الرئيس مادورو الرئيس الاميركي دونالد ترامب بالوقوف وراء محاولات لإسقاط النظام والتسبب في انقطاع التيار الكهربائي منذ أسبوعين.

غويدو سئل في مقابلة صحافية أميركية اذا كانت هناك وسائل لإسقاط مادورو من دون استخدام القوة. هو رد قائلاً إن هناك ثلاث وسائل هي:

- انتخابات رئاسية جديدة في جو من الهدوء والشفافية.

- عملية انتقالية لتصبح السلطة بيدي غويدو، إلا أنه قال إن هذا الاحتمال صعب الآن.

- عسكر فنزويلا يختارون الوقوف مع الدستور (غويدو يعتقد أنه ربح الانتخابات)، وهذا يعني انقلاباً عسكرياً.

في خبر آخر، كان الطالب الاميركي اوتو وارمبير مسجوناً في كوريا الشمالية وتوفي. أسرته تتهم نظام كيم جونغ-أون بقتله.

أسرة الطالب أصدرت بياناً يقول إنه لا يجوز كيل المديح للرئيس كيم فهو ونظام حكمه قتلوا الطالب الاميركي. القمة بين دونالد ترامب وكيم جونغ-أون في هانوي انتهت بالفشل، والرئيس الاميركي قال في تغريدة إن أسرة اوتو وارمبير أساءت فهمه، فالطالب اعتقل في أيام اوباما وترامب يعتبر كوريا الشمالية مسؤولة عن مصيره. هو أضاف أن الطالب لم يمت عبثاً فأسرته تحظى بتأييد غالبية مطلقة من الأميركيين.

خبر مهم آخر هو تصريح للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اقترح فيه سلسلة من الإصلاحات لضمان مستقبل الاتحاد الاوروبي. تصريح الرئيس الفرنسي نشرته جرائد عدة في أوروبا، وهو يضم اقتراحات بمنع دول خارجية من تمويل أحزاب في أوروبا مع قرب انتخابات برلمانية للاتحاد الاوروبي في أيار (مايو) المقبل.

الرئيس الفرنسي خاطب شعوب أوروبا ودعا الى "نهضة أوروبية"، والى مؤسسات جديدة تمنع عودة بعض دول الاتحاد الى "وطنية محلية" في إشارة واضحة الى خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي. هو لمّح الى أن الشعب البريطاني لم يسمع الحقيقة قبل التصويت على الخروج من الاتحاد.

أحمل الجنسية البريطانية مع جنسيتي اللبنانية (للأسرة أيضاً جنسية من بيليز) وكنت أفضل أن تبقى بريطانيا في الاتحاد الاوروبي.

خبر آخر سررت به هو أن كارلوس غصن، الرئيس السابق لشركة نيسان، منح حق الخروج من السجن بانتظار محاكمته بتهمة ارتكاب مخالفات مالية. الكفالة على خروجه بلغت 8.9 مليون دولار وقد غادر السجن، مع أن المحققين في طوكيو أرادوا استئنافاً ضد قرار منحه حق الخروج من السجن، لكن المحكمة لم تمنحه حق حضور اجتماع لمجلس إدارة نيسان.

قرأت أن التهم ضد غصن غير ثابتة أبداً، بل هي ضعيفة لا يمكن أن تقبل بها محكمة. وبما أن غصن من أصل لبناني فأنا أؤيد خروجه من السجن، وأرجو أن يثبت أن التهم ضده غير صحيحة.

أخيراً هناك حجر يحيي ذكرى الضحايا اليهود للمحرقة النازية في ستراسبورغ، بشرق فرنسا. الحجر تعرض لتخريب، ربما من جماعة نازية جديدة تعارض موقف الرئيس ماكرون ضد اللاساميّة. الحجر كان في محل كنيس يهودي دمره النازيون، وأعتقد أنه سيعود خصوصاً أن الرئيس ماكرون له موقف معلن ضد اللاساميّة وأنصارها.

omantoday

GMT 06:26 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

صوت «المشتركة» في ميزان إسرائيل الثالثة

GMT 06:21 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

إضراب المعلمين وسياسة تقطيع الوقت لمصلحة من ؟

GMT 06:18 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

خمسة دروس أردنية من الانتخابات التونسية

GMT 06:15 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

البعد الطائفي في استهداف المصافي السعودية

GMT 06:12 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

وادي السيليكون في صعدة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:15 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab