عيون وآذان عناوين الأخبار الاميركية

عيون وآذان (عناوين الأخبار الاميركية)

عيون وآذان (عناوين الأخبار الاميركية)

 عمان اليوم -

عيون وآذان عناوين الأخبار الاميركية

بقلم : جهاد الخازن

مقالتي اليوم من نوع آخر، فأنا سأسجل في ما يلي أخباراً أميركية، مختاراً من كل منها فقرة أو أقل وأترك للقارئ العربي أن يصل إلى الرأي الذي يريد عندما ينتهي من القراءة.

- عضو مجلس الشيوخ تيد كروز قدم مشروع قرار هو «رأي الكونغرس» وفيه إدانة لقول عضو مجلس النواب إلهان عمر أن «كثيرين من اليهود الأميركيين عندهم ولاء مزدوج لإسرائيل ثم الولايات المتحدة».

- الكاتب في «نيويورك تايمز» توماس فريدمان، وهو إنسان محترم، قال في افتتاحية عنوانها «ترامب والكونغرس يحبون إسرائيل حتى الموت» إن ترامب والكونغرس واللوبي اليهودي ينفذون رغبات الإرهابي بنيامين نتانياهو، وهو يريد أن يصبح مسؤولاً عن الضفة الغربية وفيها 2.5 مليون فلسطيني يضافون إلى الـ20 في المئة من الفلسطينيين في إسرائيل، أو أرضنا المحتلة. هذا الموقف، في رأي الكاتب، يعني زيادة الخطر على إسرائيل مع ما تواجه من إمكان مواجهة إيران نووية.

- طبعاً لم يوجد أي رئيس أميركي يعترف بسيطرة إسرائيل على مرتفعات الجولان، إلا أن دونالد ترامب فعل ذلك بـ«تغريدة».

الجولان احتلته إسرائيل سنة 1973 إلا أنه أرض سورية مئة في المئة أو ألف في المئة، وترامب يفعل كل ما يريد نتانياهو أن يفعل لمساعدته مع قرب الانتخابات الإسرائيلية.

- الديموقراطيون في مجلس الكونغرس يريدون نشر تقرير المحقق روبرت مولر بكامله. كان المدعي العام وليام بار أرسل خلاصة للتقرير في أربع صفحات فقط إلى الكونغرس، والديموقراطيون يريدون معرفة الحقيقة كاملة لا ما يفضّل بار أن يسمعوا منه.

- مقالة أخرى كان عنوانها: «قلة حياء ترامب كانت خارج نطاق عمل مولر»، والكاتب يقول إن ما تضمن التقرير عن ترامب يكفي لمقدمة ما، فأي رئيس ديماغوغي يستطيع أن يصل إلى حافة ارتكاب جريمة، شرط أن يفعل ذلك أمام الناس.

- «ترامب يجب أن يعتذر إلى مولر»، كان عنوان مقالة أخرى، لأن تحقيق مولر أثبت تدخل روس في انتخابات الرئاسة الأميركية سنة 2016، وأثبت ذنب بعض المسؤولين الأميركيين، إلا أن ترامب نفسه بقي بعيداً عن تهمة التعامل مع الروس.

- مقالة أخرى عنوانها «كم الترامبية معدية» وهذا يتحدث عن ديماغوغية رجل له شعبية يمثل خطراً بسبب القرارات التي يتخذها وأيضاً الإجراءات التي يطلع بها. طبعاً ترامب لم ينشر سجله الضريبي، ما جعل كثيرين يريدون تقليده.

- وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو ندد بـ«حزب الله» وهو في لبنان ليسمع كلامه الإسرائيليون وليسرّوا به، وكلام الوزير الأميركي أو موقف الإرهابي نتانياهو اعتداء على حقيقة أن إسرائيل حاربت لبنان وقد تحاربه من جديد غداً.

ضاق المجال وسأسجل في السطور التالية عناوين مقالات أميركية قرأتها:

- تسوية كبرى في موضوع اللاجئين.

- اقرأوا مختصر المدعي العام وليام بار لتقرير مولر.

- جيمس كومي: ماذا أريد من تقرير مولر (كومي كان رئيس مكتب التحقيق الفيديرالي).

- رئيس المعارضة في كندا هوجم لأنه لم يُدِن كره الإسلام في مجزرة المسلمين (وهم يصلون) في نيوزيلندا.

- حلم الخلافة الذي صنعته «داعش» في العراق وسورية انتهى.

- لا خاتمة (لتقرير مولر).

omantoday

GMT 06:26 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

صوت «المشتركة» في ميزان إسرائيل الثالثة

GMT 06:21 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

إضراب المعلمين وسياسة تقطيع الوقت لمصلحة من ؟

GMT 06:18 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

خمسة دروس أردنية من الانتخابات التونسية

GMT 06:15 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

البعد الطائفي في استهداف المصافي السعودية

GMT 06:12 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

وادي السيليكون في صعدة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان عناوين الأخبار الاميركية عيون وآذان عناوين الأخبار الاميركية



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:15 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab