أخبار من ايران وبريطانيا وتركيا

أخبار من ايران وبريطانيا وتركيا

أخبار من ايران وبريطانيا وتركيا

 عمان اليوم -

أخبار من ايران وبريطانيا وتركيا

بقلم : جهاد الخازن

سفيرة الولايات المتحدة الى الأمم المتحدة كيلي كرافت قالت إن ايران الممول الأول للإرهاب في العالم، وحذرت الصين وروسيا من أنهما ستعتبران مشاركتان لإيران في الإرهاب إذا عارضتا إقرار القرار الدولي بتمديد حظر إرسال السلاح الى ايران

السفيرة كرافت قالت إن الولايات المتحدة تأمل أن تساعد روسيا والصين القرار ضد ايران كأول مساند للإرهاب في العالم، وأن تعملا للسلام في الشرق الأوسط

إلا أن السفيرة قالت إن روسيا والصين لا تساعدان ايران وحدها، وإنما تعملان معاً لزيادة الفوضى في العالم خارج حدودهما لذلك يجب علينا وقفهما

ايران واجهت سلسلة من الحرائق والانفجارات في الشهور الأخيرة، بينها انفجار في موقع خوجير للأبحاث النووية، وموقع قرب طهران لإنتاج اليورانيوم المشبع

ايران تواجه أيضاً مشاكل اقتصادية كبيرة من بينها العقوبات الاميركية، إلا أنها تريد الثأر لمقتل القائد العسكري قاسم سليماني، والمرشد علي خامنئي حذر على تويتر من أن ايران ستنتقم من الولايات المتحدة لقتل سليماني

ايران بعد قمع التظاهرات الشعبية ضد غلاء أسعار الوقود هاجمت اسرائيل بطائرات من دون طيار من سورية. هي أيضاً هاجمت قوات اميركية في العراق، ولها عمليات ضد سفن حربية اميركية في الخليج العربي

كتاب يؤيدون اسرائيل في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى كتبوا مقالاً مشتركاً ضد حزب الله. عن الإرهاب ماثيو ليفيت كتب سنة ٢٠١٣ كتاباً عنوانه "العمل الدولي لحزب الله اللبناني." هناك لحزب الله عميل إسمه فادي قصاب يملك جواز سفر بريطانياً أو من دولة في الاتحاد الاوروبي. أيضاً هم يقولون إن حزب الله خزن مادة أمونيوم نيترات في منازل في دول عدة. أيضاً يقولون إن حزب الله والجهاد الإسلامي في فلسطين تعاونا في تسعينات القرن الماضي لمحاولة قتل مهاجرين يهود في كنيس في وارسو ومطار بودابست

رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أصدر أسماء مرشحيه لمجلس اللوردات وهم ضموا صاحب صحف بريطانية ولد في روسيا وكان أبوه من رجال كي جي بي، وآخر هو لاعب كريكت متقاعد له إسم "حركي" هو بيفي، وآخر هو الأخ الأصغر لرئيس الوزراء

سيمون جنكنز في جريدة "الغارديان" قال إن تسمية المرشحين الجدد "بلا حياء." هو قال في حديث على الهاتف إن الحكومة البريطانية تريد تحديث قوانين البناء التي وضعت في سنة ١٩٤٧، فهي تريد أن "تبني، تبني، تبني" بإسم تنمية العقار

سفينة بحرية فرنسية تحدت سفينة يبدو أنها كانت تنقل أسلحة الى ليبيا. عندما اعترضت السفينة الفرنسية سفينة نقل السلاح تعرضت لها مدمرات تركية أجبرتها على التراجع

قبل أسبوعين وقفت سفن يونانية في وجه رغبة تركيا في البحث عن النفط قرب جزيرة رودس اليونانية 

اليونان وتركيا عضوان في حلف الناتو ويفترض أن تساعد احداهما الأخرى لا أن تتواجهان

تركيا رفضت انتقادها وقالت إنه غير مسؤول، إلا أن عدداً من الدول الأوروبية الأعضاء في حلف الناتو قال إن تركيا تشكل الآن تهديداً للقيم الديمقراطية والعمل المشترك للأعضاء في الدفاع عن أنفسهم

تركيا على خلاف مع حلفائها الاوروبيين حول ليبيا وسورية والعراق وروسيا وفي حق الدول في مصادر الطاقة في شرق البحر الأبيض المتوسط. الخلاف سيزداد كثيراً وقد لا يهدأ بسرعة

 

omantoday

GMT 19:41 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مجالس المستقبل (1)

GMT 19:20 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

البحث عن مقبرة المهندس إيمحوتب

GMT 15:41 2024 الأحد ,14 تموز / يوليو

موسم انتخابى كثيف!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار من ايران وبريطانيا وتركيا أخبار من ايران وبريطانيا وتركيا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 15:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 10:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 04:59 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 04:12 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab