أخبار وقضايا مهمة برسم القارئ

أخبار وقضايا مهمة برسم القارئ

أخبار وقضايا مهمة برسم القارئ

 عمان اليوم -

أخبار وقضايا مهمة برسم القارئ

جهاد الخازن

أهملتُ وأنا أتابع الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة ليل نهار أخباراً أخرى كان بعضها من الأهمية أن يستحق المتابعة في مقال أو أكثر.

اليوم أحاول أن أعوض عن تقصير غير مقصود بتسجيل أخبار وقضايا أعتقد أنها مهمة للقارئ العربي.

- ثمة عشرات الأخبار عن المملكة العربية السعودية، كثير منها له علاقة بالتدافع والموت خلال الحج. وكان وزراء عرب في الأمم المتحدة ردوا على حملات إيران وغيرها فلا أزيد، وإنما أكتفي بمقال في مجلة «الإيكونوميست» لأنها موضوعية كان عنوانه: سنة متاعب للملك سلمان.

الملك سلمان في الحكم منذ تسعة أشهر لا سنة، والمتاعب اسم آخر للحكم، فلا يوجد نظام منذ قيام الدول لا يواجه متاعب، وإلا فلا حاجة للنظام. المقال ينتقد الموقف السعودي من الحرب في اليمن. شخصياً أؤيد هذا الموقف وأدين إيران التي تحاول إثارة حرب على حدود السعودية. بالمناسبة تعليق المجلة البريطانية تزامن مع ضبط أسلحة إيرانية في بحر العرب ومعمل أسلحة إيرانية في البحرين. أنتظر تعليقاً على هذا الخبر أو ذاك.

- أبقى مع السعودية وجريدة «واشنطن بوست» وغيرها من صحف إسرائيل في الولايات المتحدة تحتج على انضمام السعودية إلى مجلس حقوق الإنسان. لم أسمع يوماً احتجاجات من ليكود أميركا على انتهاك حكومة إسرائيلية نازية جديدة إرهابية مجرمة في فلسطين حقوق الإنسان الفلسطيني. الفلسطينيون أصحاب الأرض من البحر إلى النهر. الصحافة الأميركية، بمَن فيها من الليكوديين، ترى بعين واحدة... عين إسرائيل.

- الممثلة البريطانية اليهودية مورين ليبمان تنتقد الزعيم الجديد لحزب العمال جيريمي كوربن لأن من أنصاره المقرَّبين لاساميّين معروفين. هي قالت إنها لن تصوّت مع حزب العمال بعد الآن. أنا قلت إنني لن أنتخب مرشحاً للمحافظين طالما أن ديفيد كاميرون زعيم حزبهم.

اللورد شوغر، وهو بليونير يهودي بريطاني، يقول إنه إذا اقترب كوربن من أن يُنتخَب رئيساً للوزراء «فعلينا جميعاً أن ننتقل إلى الصين ونترك هذا المكان يهترئ». إذا هاجر شوغر من حيث جاءت جماعته تصبح بريطانيا أفضل.

- أظهر استفتاء في ولاية نورث كارولينا ارتفاعاً مخيفاً في العداء للمسلمين. سؤال: هل تعتقد أنه يجب السماح لمسلم بأن يصبح رئيس الولايات المتحدة؟ الرد: 16 في المئة نعم، 72 في المئة لا، 12 في المئة لا جواب. سؤال آخر: هل تعتقد أن الدين الإسلامي يجب أن يكون مشروعاً أو ممنوعاً في الولايات المتحدة. جواب: 40 في المئة نعم، 40 في المئة لا، 20 في المئة لا جواب.

على هامش ما سبق، غالبية من يهود نيويورك، في استطلاع آخر، لا يحبون هيلاري كلينتون. يبدو أنها أفضل من رأيي الجيد فيها.

- يوماً بعد يوم هناك كتاب جديد عن المحرقة، وكنت في نيويورك وقرأت عرضاً لكتاب من تأليف تيموثي سنايدر عنوانه «أرض سوداء: المحرقة كتاريخ وتحذير». لن أقرأ الكتاب فالمحرقة اليهودية قبل 70 سنة، وهناك محرقة فلسطينية كل يوم يرتكبها المتحدرون من الناجين من النازية. ما يحدث اليوم أهم مما حدث قبل ثلاثة أرباع قرن.

omantoday

GMT 17:26 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مفكرة القرية: الإلمام والاختصاص

GMT 17:25 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيديوهات غبية في هواتفنا الذكية!

GMT 17:24 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

إيران بين «طوفان» السنوار و«طوفان» الشرع

GMT 17:23 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 17:22 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

الهجوم الإخواني على مصر هذه الأيام

GMT 17:21 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 17:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عيد الميلاد المجيد... محرابٌ ومَذبح

GMT 17:19 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المسافات الآمنة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار وقضايا مهمة برسم القارئ أخبار وقضايا مهمة برسم القارئ



أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 16:54 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab