هكذا تحدث «دافنشي»

هكذا تحدث «دافنشي»

هكذا تحدث «دافنشي»

 عمان اليوم -

هكذا تحدث «دافنشي»

عماد الدين أديب

استمتعت طوال الأسبوع الماضى بكتاب مترجم عن الإيطالية بعنوان «ليوناردو دافنشى».

والذى لا يعرفه معظم الناس، وأنا كنت أحدهم، أن هذه الشخصية الفذة فى العلوم والفنون هى أيضاً صاحبة إبداع عظيم فى الكتابة فى مجالات متعددة فى مجال الأدب تحتوى رؤى عميقة وحكمة ثاقبة.

الكتاب الذى اطلعت عليه بعنوان «ليوناردو دافنشى.. الأعمال الأدبية».

ويقع الكتاب فى 380 صفحة اخترت لكم بعضاً من أبرز الأقوال ذات الحكمة التى تصلح لكل زمان ومكان، ومنها:

1- «من ينكر منطق الأشياء، ينشر جهله!».

2- «التجربة لا تخطئ أبداً، إنما تخطئ أحكامنا فحسب!».

3- «الذين يشغفون بالمعرفة دون علم مثل الربان الماهر الذى يصعد إلى السفينة كى يقودها دون بوصلة أو خرائط!».

4- «لا إنجاز يتحقق فى الطبيعة دون منطق، لذلك اعتنق المنطق ولن تعوزك التجربة!».

5- «إنما تعقل الأشياء بالقوة العاقلة!».

6- «تهلك كل مملكة منقسمة على نفسها، تلتبس عليها الأمور فتضعف!».

7- «إذا كان المعشوق دنيئاً، يصير العاشق كذلك دنيئاً مثله!».

8- «العين وشعاع الشمس والعقل أكثر الحركات فى الكون بريقاً وإشعاعاً».

9- «حيث يحط الإنسان أثقاله هنالك يستريح!».

10- «كل فعل يلزم أن ينجز بالحركة!».

11- «حبس الحقيقة ينتهى دائماً إلى ندم!».

12- «من لا يعاقب الشر فهو يأمر بصناعته!».

13- «من يستمر فى الحفر فى الجدار يهوى عليه!».

14- «من يقص الزهرة تنتقم منه الزهرة بموتها!».

15- «لا شىء يثير الخوف أكثر من السمعة القذرة!».

16- «من ينزع الثعبان من ذيله يلدغ من رأسه!».

17- «مشورة الشباب مهلكة!».

18- «فكر جيداً بالخاتمة، لذلك فكر دائماً فى البدء بالخاتمة!».

19- «من يفكر قليلاً يخطئ كثيراً!».

20- «لا يمكن بلوغ سيادة أعظم من سيادتك على نفسك!».

21- «السعادة الكبرى هى السبب الأكبر للتعاسة، وكمال المعرفة سبب الغباوة!».

omantoday

GMT 08:55 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

وباءات وطبيب واحد

GMT 08:54 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

اللبنانيون والعرب وتحويل الأزمة إلى فرصة

GMT 08:53 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

الانتخابات الأميركية: خطر الآخر

GMT 08:52 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

وماذا بعد قتل السنوار؟!

GMT 08:51 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

«لو كان... رجلاً لقتلته»

GMT 08:50 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ذاكرة لأسفارنا الأليمة

GMT 08:48 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

التفاؤل بالمستقبل.. ممكن؟ (٢)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هكذا تحدث «دافنشي» هكذا تحدث «دافنشي»



النجمات يتألقن في فساتين سهرة ذات تصاميم ملهمة لموسم الخريف

مسقط - عمان اليوم

GMT 07:53 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

ساعات النوم التي تحصل عليها ليلاً تؤثر على نشاطك ومزاجك

GMT 08:27 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

اختبار جديد بالليزر يكشف عن الخرف بمختلف أنواعه في ثوان

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab